الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

بالتزامن مع قرب افتتاحها.. أبرز تخصصات العيادات الخارجية بمستشفى أبو الريش الياباني

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

تبذل جامعة القاهرة جهدا كبيرا فى تطوير المستشفيات الجامعية ، حتى تكون مجهزه بشكل جيد لاستقبال ومساعدة المرضى .

 

وفى هذا التقرير ننشر لكم اخر ما تم انجازه من تطورات فى المستشفيات الجامعية لجامعة القاهرة .

قامت جامعة القاهرة برفع قدرة مستشفى الباطنة بالجامعة بعدد ١٨ سرير رعاية اضافيين لاستقبال حالات الإصابة بفيروس كورونا ليصبح إجمالي رعاية مستشفى الباطنة 44 سريرًا.

 

اقرا ايضا: 

في 10 مدارس عامة فقط .. توضيح مهم من وزير التعليم لـ قرار تدريس اللغة الصينية بالمدارس

 

جامعة القاهرة زيادة المنحة اليابانية 30%

 

ونجحت جامعة القاهرة ، في زيادة المنحة اليابانية 30%؛ مشيرا إلى أنه سيتم الانتهاء من مشروع العيادات الخارجية بمستشفى أبو الريش الياباني خلال 6 أشهر، للبدء في تشغيله واستقبال الأطفال المرضى، رغم ارتفاع موجة جائحة فيروس كورونا المستجد.

 

و تمت تم معالجة مشاكل التربة وتدعيم العمارات المجاورة حرصًا على سلامة السكان  طبقًا لمواصفات السلامة العالمية،  ومشروع العيادات الخارجية بأبو الريش الياباني، يهدف إلى إنشاء مبنى وحدة عيادات خارجية جديد لخدمات الطب الباطني وتزويده بالمعدات والأجهزة الطبية، ومن المتوقع أن يتم حل مشكلة ازدحام المرضى المترددين على العيادات الخارجية بإنجاز هذا المشروع.

اقرا ايضا: 

كل ما تريد معرفته عن شروط التقديم لـ الصف الأول الابتدائي في المدارس

و تم الإعلان اليوم ، أن المشروع يقام على قطعة أرض بمساحة 567 متر مربع، ويضم 7 أدوار بإجمالي مساحة 3115 متر مربع، ويضم المبنى وحدة عيادات خارجية جديدة لخدمات الطب الباطني وتزويده بالمعدات والأجهزة الطبية، وقسم الأشعة التخصصية وعيادات الأطفال التخصصية: الصدر والحساسية – الأمراض الكولاجينية – الأمراض المتوطنة – القلب – قسطرة القلب – الأمراض الوارثية أمراض الكبد -  الأعصاب – الحمى الروماتيزمية – ضعف عضلة القلب – الأعصاب وورم المخ – وحدة العلاج الطبيعي ورسم العضلات والمخ، مشيرًا إلى أن المشروع سيحل بشكل كامل مشكلة ازدحام الأطفال المرضى المترددين على العيادات الخارجية.


ومن المقرر  أن يتم انتهاء المشروع  خلال 6 أشهر ، والبدء في تشغيله واستقبال الأطفال المرضى، بعد أن تمت معالجة مشاكل التربة وتدعيم العمارات المجاورة وزيادة عمرها الافتراضي حرصًا على سلامة السكان وذلك طبقًا لمواصفات السلامة العالمية.