الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

قصص وروايات إنجليزية لن ينساها الطالب في التعليم الأساسي.. نوستالجيا

THE SPIDERS
THE SPIDERS

قصص لن ينسها الطالب في المرحلتين الابتدائية والإعدادية من روعة أفكارها التي كانت تبهرنا في هذه الفترة وكانت مقررات خفيفة، ألصقها مؤلفو الوزارة ببعض المناهج الدراسية مثل الانجليزية واللغة العربية والتربية الدينية، تميزت بروعة سردها وتعلقيها في الاذهان .

 

بدأ ظهورها من بوابة الثالث الاعداد فخرجت JOURNEY TO THE CENTRE OF THE EARTH، تلتها العديد من القصص في الوقت الحالي 

 

 

1. JOURNEY TO THE CENTRE OF THE EARTH

كانت أولى القصص المطروحة باللغة الإنجليزية، حيث ارتبطت بمقرر اللغة الإنجليزية للصف الثالث الإعدادي، وتدور أحداثها حول البروفيسور «ليدنبروك» الذي يعثر على رسالة قديمة فحواها «اذهب إلى جبال سنيفلز قبل نهاية شهر يونيو.. فيسقط ظل جبل سكارتاريس على أحد الفوهات البركانية لجبل سنيفلز.. انزل فيه وسوف تصل في النهاية إلى مركز الأرض.. أنا فعلت ذلك.. أرني ساكنيسم».

 

وبالفعل يذهب البروفيسور إلى الدنمارك بصحبة ابن أخيه «أكسيل»، وهناك يتعرف على المساعد «هانز»، فينزلون إلى باطن الأرض عبر جبال سنيفلز، لتبدأ مغامراتهم، ويتعرضون لبعض الشدائد، فيفقد «أكسيل» وعيه، ويقابلون أسماك متوحشة، وغابات صفراء تعيش فيها حيوانات الماموث، وتتطور أحداث القصة حتى يتمكن الثلاثة من العودة مجددًا إلى سطح الأرض بفضل بركان سترومبولي الإيطالي الذي صعد بهم إلى السطح، وتلقوا بعض المساعدات من أهل القرية، ثم يعودون إلى ديارهم لرواية قصتهم في حفل كبير، ويفترق «هانز» عن البروفيسور و«أكسيل» عائدًا إلى موطنه في الدنمارك.

2. THE SPIDERS

تناولت قصة الشاب «أيمن» مع العنكبوت الذي رآه في حديقة منزله، والذي كان: أسود وله خطان أصفران على ظهره, وثمانية أرجل مع نابان طويلان. وتمكن «أيمن» من التوصل إلى الدكتورة شرين فخري، عالمة المصريات في جامعة أكسفورد، فجعلته يتصل بالبروفيسور «مالكوم»، وتمكن الفريق في النهاية من إيجاد مصل مضاد لسموم العنكبوت من خلال جذور نبات الـ«إيكا نيسيا نيجرا»، وبالفعل ذهب فريق من المختصين ورجال الشرطة إلى سيناء لجلب النباتات، وتتطور أحداث القصة حتى ينجح الفريق في تحضير المصل، ويحظى «أيمن» بشكر البروفيسور «مالكوم» لأنه «أنقذ العالم من لدغات العناكب المميتة»، وكذلك تكريم الوزير لجهوده في التصدي للخطر الذي كان سيقضي على البشرية.