مصر تسجل 2291 إصابة جديدة بكورونا .. مبادرة أمريكية تجاه إيران ..فرنسا تقدم دعمًا عسكريا للإمارات.. أبرز اهتمامات صحف الكويت

مصر ترفع أسعار المنتجات البترولية وتثبت سعر السولار
فرنسا تقدم دعمًا عسكريًا للإمارات
لبنان يتلقى رسالة من لوكسمبورج تطلب معلومات بشأن حاكم مصرف لبنان
الجيش اليمني يعلن سيطرة قواته على مواقع جديدة بدعم التحالف
الإمارات ترفع تعليق سفر المواطنين المحصنين إلى 12 دولة أفريقية
بكين تطالب واشنطن بـ"الصدق" لحل الأزمة مع بيونج يانج

سلطت الصحف الكويتية الصادرة، صباح اليوم السبت، الضوء على عدد واسع من الأخبار والموضوعات الهامة التي تتعلق بالشأنين الإقليمي والدولي، فيما ركزت بشكل موسع على الشأن المصري.

وذكرت صحيفة "الوطن" أن وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية أعلنت رفع اسعار المواد البترولية 25 قرشا للتر نحو (15ر0 دولار) اعتبارا من صباح الجمعة فيما تم تثبيت سعر السولار عند 75ر6 جنيه مصري، حيث قالت إن تقرر تعديل سعر بنزين (95) ليصبح 50ر9 جنيه مصري (نحو 60ر0 دولار) للتر وبنزين (92) 50ر8 جنيه مصري (نحو 53ر0 دولار) للتر فيما اصبح بنزين (80) 25ر7 جنيه مصري (نحو 46ر0 دولار) للتر.

وقالت "الراي" إن وزارة الصحة المصرية أعلنت تسجيل 2291 إصابة جديدة بفيروس كورونا و39 وفاة أمس الجمعة، مقارنة مع 2281 إصابة و45 وفاة في اليوم السابق، مضيفة أن "إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الجمعة، هو 435052 من ضمنهم 367026 حالة تم شفاؤها، و 22819 حالة وفاة".

على الصعيد الإقليمي والعربي، قالت "الأنباء" إن فرنسا أعلنت تقديم دعم عسكري لدولة الإمارات بعد تعرض أراضيها لهجمات متكررة من ميليشيا الحوثي.

وذكرت "القبس" أن أن لبنان تلقى رسالة من سلطات لوكسمبورج تطلب معلومات تتعلق بحسابات وأصول حاكم مصرف لبنان رياض سلامة.

وأفادت "الأنباء" بأن قوات ألوية اليمن السعيد تمكنت من تحرير مواقع جديدة بمحافظة (صعدة) شمالي البلاد ودحر ميليشيات الحوثي في إطار عملية عسكرية واسعة مدعومة من تحالف دعم الشرعية في اليمن.

وأشارت "الجريدة" إلى أن الحكومة الإماراتية قررت رفع حظر السفر عن 12 دولة إفريقية للمواطنين المحصنين باللقاح، حيث يشمل الحظر كينيا، وتنزانيا، وأثيوبيا، ونيجيريا، وجمهورية الكونجو، وجنوب أفريقيا، وبوتسوانا، وإسواتيني، وليسوتو، وموزمبيق، وناميبيا، وزيمبابوي.

دوليًا، قالت "الوطن" إن  لولايات المتحدة اتخذت خطوة تتعلق بالبرنامج النووي المدني الإيراني بدا في الشكل أنها تقنية، لكنها تمثّل مبادرة ملحوظة تجاه طهران مع دخول المحادثات لإنقاذ الاتفاق النووي الإيراني مراحلها النهائية. حيث أعادت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن العمل بإعفاءات أساسية كانت تحمي الدول والشركات الأجنبية المشاركة في مشاريع نووية غير عسكرية من التهديد بفرض عقوبات أمريكية وهي إعفاءات كانت ألغيت خلال ولاية الرئيس السابق دونالد ترامب.

وقالت "الراي" إن السفير الصيني لدى الأمم المتحدة تشانج جون قال إن الولايات المتحدة يجب أن تظهر مزيدا من الصدق والمرونة إذا كانت تريد حل الأزمة مع كوريا الشمالية، وذلك في وقت فشلت واشنطن في الحصول على إعلان مشترك من مجلس الأمن بشأن هذا الملف وفق دبلوماسيين.