EN 
سجل أعلى سعر عيار ذهب في بداية تعاملات اليوم الثلاثاء الموافق 1-11-2022 استقرارا ليصل لـ 1377 جنيها للبيع و 1389 جنيها للشراء في محلات الصاغة و ذلك بالنسبة لسعر الجرام الواحد من عيار 24 الأغلى فئة.
وبحسب موقع إيجيبت جولد برايس توداي، المتخصص في تحديد سعر المشغولات الذهبية فقد وصل سعر الجرام من سعر الذهب مصر إلي معدلات مستقر في تعاملات صباح اليوم، بعد أن تراجع بقيمة 10 جنيهات في الجرام الواحد ,
عيار 21
وسجل سعر سعر عيار 21 الأشهر تداولا نحو نحو 1205 جنيهات للبيع و 1215 جنيها للشراء
عيار 14
وصل سعر عيار 14 نحو 803 جنيهات للبيع و 810 جنيهات للشراء
عيار 18
سجل سعر عيار 18 نحو 1033 جنيها للبيع و 1041 جنيها للشراء
أوقية الذهب
ووصل سعر أونصة الذهب نحو 42.83 ألف جنيه للبيع و 43.2 ألف جنيه للشراء.
كيلو الذهب
وسجل كيلو الذهب نحو 1.38 مليون جنيه للبيع و 1.4 مليون جنيه للشراء
الجنيه الذهب
ووصل سعر الجنيه الذهب نحو 9640 جنيها للبيع و 9720 جنيها للشراء.
سعر المصنعية
وتبلغ قيمة المصنعية نسبة إلي الذهب نحو 7 حتي 10% في الجرام الواحد، إذ أن زيادة نسبة المعادن في المشغول الذهبي تقلل من سعر القيراط والعكس خصوصا مع استخدام أوقية الذهب التي تزن ما يقارب 34 جراما كوحدة لوزن الحلي وسبائك الذهب، إذ تختلف تسعيرة المصنعية من محل صاغة لآخر، ويتراوح متوسط سعر المصنعية والدمغة في محلات الصاغة بين 30 و65 جنيهًا باختلاف نوع عيار الذهب، وباختلاف محلات الصاغة ومن محافظة إلى أخرى ومن تاجر إلى آخر، حيث تصل في الأغلب لنسبة تتراوح بين 7% و10% من سعر جرام الذهب.
الذهب لماذا؟
يهتم المستهلكون وخصوصا المقبلون علي الزواج ومن هم في مرحلة الخطوبة، بالذهب وأسعاره، حيث تمثل المتابعة اللحظية لأسعار الذهب جزء كبير من اهتماماتهم، خصوصا أن المعدن الأصفر يعد مخزنا للثروة لمعظم الأعيرة الذهبية المختلفة بالنسبة إليهم في أوقات ارتفاع معدلات التضخم.
تذبذب قديم
بحسب بيانات مجلس الاحتياطي الفيدراليـ فقد تعرض الذهب منذ مارس الماضي، لضغوط كبيرة، بالتوازي مع رفع أسعار الفائدة للسيطرة علي معدلات التضخم، واتجهت أسعار المعدن الأصفر نحو سابع خسارة شهرية على التوالي اليوم الاثنين، بسبب ضغط أسعار الفائدة الأمريكية المتضخمة في الوقت الذي يركز فيه المستثمرون الحذرون على اجتماع السياسة المقبلة لمجلس الاحتياطي الأمريكي للحصول على إشارات بشأن موقفه في المستقبل.
الذهب والتضخم
وكشفت تقارير اقتصادية دولية والتي أظهرت ارتفاعا في معدلات التضخم وهو ما أصاب الاقتصاد العالمي بحالة من عدم اليقين ومحدودية تداولات الذهب .
وتوقعت التقارير أن الذهب يظل في نطاقات ضيقة في المستقبل القريب. العامل الوحيد الذي يعطي بعض الإمكانيات للقوة للذهب في هذا الوقت هو الحديث العرضي عن التحوط ضد التضخم.|
وقالت التقارير إن الذهب لديه خاصية ضمن فئة الأصول قد تم تقويضها إلى حد كبير كما يتضح من حقيقة أنه على الرغم من ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة وأوروبا ومناطق أخرى ، لم يرتفع الذهب ".
