- مصر: لا حظر على دخول بعض واردات السلع
- رئيس جنوب أفريقيا ينجو من العزل
- الجيش الأمريكي يختبر بنجاح صاروخاً فرط صوتي
- الكرملين يرفض مقترح زيلينسكي للسلام
- باريس تعزز إجراءاتها الأمنية لتفادي أحداث الشغب
سلطت الصحف الكويتية الصادرة، صباح اليوم الأربعاء، الضوء على عدد واسع من الأخبار والموضوعات الهامة التي تتعلق بالشأنين الإقليمي والدولي، فيما ركزت بشكل موسع على الشأن المصري.
وقالت صحيفة "الأنباء"، إن مجلس الوزراء المصري نفى صحة ما تداولته بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي من معلومات بشأن إصدار قرار بحظر دخول بعض واردات السلع إلى مصر.
وأوضح بيان صادر عن المجلس أن وزارة التجارة والصناعة نفت ذلك، مؤكدة أنه لا صحة لحظر دخول بعض واردات السلع إلى مصر، وأنه لم يتم إصدار أي قرارات بحظر أو منع الاستيراد في ظل التزام مصر بقواعد التجارة الدولية.
عربيًا، قالت صحيفة "الأنباء" إن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان التقى، أمس رئيس الوزراء الأردني بشر هاني الخصاونة.
وجرى خلال الاستقبال، تبادل الأحاديث الودية، واستعراض العلاقات الأخويـــة بين البلدين الشقيقين.
وأكد الجانبان خلال اللقاء عمق العلاقات التاريخية الراسخة التي تجمع البلدين، والحرص الدائم على تعزيزها في مختلف المجالات وإبقائها في إطارها المتميز، بما يخدم المصالح المشتركة وتطلعات البلدين والشعبين الشقيقين.
عالميًا، ذكرت صحيفة "الأنباء"، أن رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامابوزا المتورط في فضيحة فساد منذ أشهر، نجا من إطلاق إجراءات لعزله، إذ عارضها البرلمان على نطاق واسع في نهاية نقاش ساخن.
وعارض 214 من أعضاء البرلمان إطلاق إجراءات عزل، وأيدها 148 في حين امتنع عضوان عن التصويت.
ومن صحيفة "الراي"، أعلن الجيش الأمريكي، أنه اختبر بنجاح صاروخاً فرط صوتي، في حلقة جديدة من مسلسل التنافس الدائر بين كلّ من الولايات المتّحدة والصين وروسيا على صعيد هذه التقنية العسكرية المتطورة.
فيما ذكرت صحيفة "الوطن" أن السلطات الفرنسية تستعد لإجراء تعزيزات أمنية إضافية، خلال المباراة التي ستجمع بين المنتخب المغربي ونظيره الفرنسي لكرة القدم، برسم نصف نهائي كأس العالم قطر 2022.
ونشرت صحيفة “لو فيجارو” بأن الشرطة الفرنسية كانت تكتفي بدوريات مسائية خلال مباريات كأس العالم، لكنها قررت تعزيز “النظام الأمني” خلال مباراة المغرب وفرنسا.
أما صحيفة "القبس"، فرفض الكرملين مقترح الرئيس الأوكرانيفولوديمير زيلينسكي لعقد مؤتمر دولي للسلام ورهن التوصل إلى تسوية بتقبل أوكرانيا للحقائق الجديدة على الأرض.
وقال الكرملين إنه ينبغي لأوكرانيا أن تأخذ في الحسبان الحقائق التي طرأت على الصراع الأوكراني حتى يكون هناك سلام بين الجانبين.