الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صحف السعودية| صدمة في تل أبيب بسبب أمريكا.. أوكرانيا تطلب صواريخا ألمانية.. وهبوط بايدن وترامب في الاستطلاعات

صحف السعودية
صحف السعودية

الأتراك يحسمون اختيار رئيس الجمهورية غداً

الجبير: كولومبيا تدعم ملف ترشيح الرياض لاستضافة إكسبو 2030
وزير الدولة للشؤون الخارجية يلتقي وزيرة خارجية بنما

 غرامة 2 مليون ريال والسجن 4 سنوات لممارسي أعمال التأمين بدون ترخيص
مؤتمر للنهائي WWE للوزن الثقيل في الرياض

أعضاء في الكونجرس يطالبون بعدم إعفاء الإسرائيليين من التأشيرة

الكويت: متسبب حادث الدهس بشارع «الخليج» يسلّم نفسه للأمن

 


تناولت الصحف السعودية عددًا من الموضوعات العالمية المتفرقة، التي تناولت فيها الشأن الاوكراني والتركي والأمريكي، وغيرهم من المستجدات، فضلًا عن الشأن المحلي.

قالت صحيفة الشرق الأوسط، طلبت أوكرانيا من ألمانيا تسليمها صواريخ «كروز» من طراز «تاوروس».

وقالت متحدثة باسم وزارة الدفاع الألمانية أمس (الجمعة)، إن الوزارة تلقت طلباً بذلك من الجانب الأوكراني في الأيام القليلة الماضية، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». ولم تدلِ المتحدثة بأي تفاصيل أخرى بشأن الرسالة، مثل عدد الصواريخ التي تطلبها كييف.

وكان خبير شؤون الدفاع لدى «الحزب المسيحي الديمقراطي» الألماني، رودريش كيزفيتر، دعا أخيراً إلى تسليم صواريخ «تاوروس» الألمانية لأوكرانيا.

وقال كيزفيتر لشبكة «دويتشلاند» الألمانية الإعلامية: «يتعين على شركاء أوكرانيا الآن أن يذهبوا إلى أقصى ما في وسعهم، وأن يزودوا أوكرانيا بكل ما يمكن أن تستخدمه من أسلحة في القتال، وكل ما هو مسموح به بموجب القانون الدولي».

وبحسب بيانات كيزفيتر، يمكن لهذه الصواريخ التي يصل مداها إلى 500 كيلومتر أن تكون «مساهمة مفيدة للغاية من ألمانيا»، مضيفاً أن صواريخ «كروز» ستمكن أوكرانيا من «ضرب البنية التحتية العسكرية الروسية بعيداً عن خط المواجهة». وأوضح أن الجيش الألماني اشترى نحو 600 صاروخ من هذا النوع قبل عشر سنوات، مشيراً إلى أن من بينها حالياً «نحو 150» صاروخاً جاهزاً للاستخدام.

حول أمريكا، أظهر استطلاع للرأي أجْرته شبكة «سي إن إن»، أن 66 في المائة من الأميركيين ينظرون إلى فوز جو بايدن في انتخابات الرئاسة المقبلة بأنه «كارثي»، وانتكاسة للولايات المتحدة، ويشير ذلك إلى عراقيل كبيرة يواجهها الرئيس الديمقراطي في طريقه للمضي في السباق الرئاسي لعام 2024، مع انخفاض الحماسة بين أغلبية كبيرة من الناخبين لفوزه بولاية جديدة لمدة 4 سنوات.

وقال المدير السياسي لشبكة «سي إن إن» للاستطلاع ديفيد شاليان، إن النتائج أظهرت أن 41 في المائة من الأميركيين وصفوا فوز بايدن على وجه التحديد بأنه «كارثة»، وهي نسبة أفضل قليلاً من 44 في المائة قالوا الشيء نفسه عن الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترمب.

ورأى 26 في المائة أن فوز بايدن يُمثّل «نكسة»، فيما قال 12 في المائة الشيء نفسه عن فوز ترمب. لكنهما تعادلا بنسبة 27 في المائة بين من وصفوا فوز أي منهما بـ«خطوة للأمام»، لكن ترمب تقدَّم بفارق 10 نقاط على بايدن بين من وصفوه بـ«الانتصار».

وأشار 14 في المائة إلى أنهم لن يدعموا بايدن تحت أي ظرف، وأرجعوا ذلك بشكل أساسي إلى تقدّمه في العمر.

وقال شاليان إن «أنصار ترمب المتشددين مساندون له أكثر من مؤيدي بايدن»، إذ حصل بايدن على نسبة تأييد بلغت 35 في المائة، وهو ما وصفه شاليان بأنه «منخفض بشكل ملحوظ».

كما أظهر تفصيل البيانات حسب الحزب، حصول بايدن على تأييد 79 في المائة بين الديمقراطيين، فيما لم يتجاوز 26 في المائة من المستقلين، بانخفاض 9 نقاط منذ ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بينما حصل ترمب على نسبة موافقة إجمالية بلغت 37 في المائة.

وذكرت الصحيفة، إنه فيما تواصل الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو التنكر للمسيرة السياسية مع الفلسطينيين وممارسة عمليات قمع عنيفة على الأرض، توجه 16 عضواً في مجلس الشيوخ الأميركي إلى وزير الخارجية أنتوني بلينكن يطالبونه بوقف الإجراءات الجارية في وزارته لإعفاء المواطنين الإسرائيليين من تأشيرة الدخول إلى الولايات المتحدة.

وقال هؤلاء،  إن إسرائيل تضرب بعرض الحائط كل التوجهات الدولية إليها وتدير سياسة عنصرية وعدائية ضد المواطنين العرب الذين يحملون الجنسية الأميركية، وضد كل عربي وفلسطيني يعيش فيها، فضلا عن عدم التزامها بالشروط اللازمة للانضمام إلى 40 دولة يسمح لمواطنيها بالدخول للولايات المتحدة من دون تأشيرة.

وقالوا إن تل أبيب، بهذه السياسة تعمل ضد القيم التي تؤمن بها الولايات المتحدة وأصدقاؤها في العالم، ويجب لجمها بإجراءات فعلية.

وقوبلت هذه الرسالة  بصدمة في تل أبيب، إذ إنها تجاوزت حدود الخلافات السياسية.

من الكويت، دهس شخص، في الكويت، الجمعة، نحو 15 آسيوياً على شارع «الخليج العربي»، قبل أن يسلم نفسه للجهات الأمنية لاحقاً، وفق وزارة الداخلية، منوهة بأنها تتخذ كل الإجراءات القانونية اللازمة بحقه.

كانت الوزارة أعلنت في وقت سابق (الجمعة)، عن حادث الدهس وهروب قائد المركبة الذي تسبب في عدة إصابات أثناء قيام مجموعة من الأشخاص بممارسة رياضة الدراجات الهوائية على الطرق الرئيسية من غير تصريح أو إذن من الجهات المعنية، مشيرة إلى أنه تم تفريغ كاميرات المراقبة للتوصل إلى المتسبب بالواقعة.

بدوره، أشار الدكتور عبد الله السند، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، إلى تعامل إدارة الطوارئ الطبية مع الحادث فور ورود بلاغ بشأنه، وانتقال سيارات الإسعاف لموقعه، حيث تم تقديم الإجراءات اللازمة لنحو 4 حالات، وإسعاف 7 إلى المستشفى الأميري، و4 آخرين إلى مستشفى مبارك الكبير، حيث تنوعت معظمها ما بين جروح وكسور. 
وأضاف أنه تم الترخيص بخروج 5 من المستشفى الأميري و4 من مستشفى مبارك الكبير، بعد إجراء التدخلات الطبية اللازمة، واستقرار حالتهم الصحية، في حين تتلقى حالة واحدة العلاج اللازم بوحدة العناية المركزة بالمستشفى الأميري، وأخرى في قسم جراحة النساء.


سعوديًا، بدأ رائد الفضاء السعودي علي القرني، الجمعة، تجربة الاستمطار الصناعي التي تهدف إلى رفع نسبته لأكثر من 50 في المائة، في حين نشرت زميلته ريانة برناوي فيديو للحرم المكي من المحطة الدولية، التي وصلا إليها قبل أيام، ضمن طاقم المهمة العلمية «AX-2».

وظهر القرني في فيديو نشره عبر حسابه على «تويتر»، حاملاً صندوقاً أخضر داخل وحدة كولومبوس، وقال إن هذا الصندوق عبارة عن تجربة الاستمطار الصناعي، وتم تجهيزه بأيدٍ سعودية، مضيفاً: «اليوم سأقوم بتركيبها في وحدة النانو، التي تهيئنا والعلماء في الأرض بالتحكم فيما يدور داخل الصندوق من تجربة». وأشار إلى أنه «في حال نجاحها ستعود علينا بالنفع بزيادة نسبة نجاح الاستمطار الصناعي لأكثر من 50 في المائة».

 

وتأتي تجربة القرني ضمن 14 تجربة بحثية علمية رائدة في الجاذبية الصغرى يجريها طاقم «AX - 2»، تُسهم في التوسع العلمي والأبحاث بجميع تخصصاتها، ويكون لها مردود في تطوير كثير من البرامج والأبحاث، فضلاً عن التواصل مع جمهور منتقى على الأرض للترويج لأبحاث الفضاء وعمل المحطة الدولية.

وتتولى جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، برئاسة الدكتور أشرف فرحات، وبالتعاون مع الهيئة السعودية للفضاء، الإشراف على هذه التجربة الهادفة إلى محاكاة عملية البذر السحابي التي تُستخدم في السعودية والكثير من الدول لزيادة معدلات هطول الأمطار؛ لمساعدة العلماء والباحثين على ابتكار طرق جديدة لتوفير الظروف الملائمة للبشر - ومنها عمل الأمطار الصناعية - للعيش في مستعمرات فضائية على سطح القمر والمريخ، كما ستسهم في تحسين فهم الباحثين لتقنية الاستمطار مما سيسهم في زيادة معدلات الأمطار.


قالت صحيفة عكاظ، أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء والمبعوث لشؤون المناخ السعودي، عادل الجبير دعم جمهورية كولومبيا لترشيح السعودية لاستضافة معرض أكسبو 2030.

وقال الجبير عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «أجريت اجتماعاً مثمراً مع صديقي وزير خارجية جمهورية #كولومبيا السيّد ألفارو ليفا دوران، بحثنا خلاله العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى الأوضاع الإقليمية والدولية. أشكر صديقي على حفاوة الاستقبال وعلى دعم بلاده لترشيح المملكة لاستضافة معرض إكسبو 2030».

من جهة أخرى ذكر الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الكولومبية أن زيارة الجبير جاءت بعد أشهر على زيارة وفد استطلاعي سعودي يهدف إلى التعرف على الموقع الأنسب لبناء مقر لسفارة المملكة في بوغوتا، وقد شهد اللقاء تأكيدا على أهمية الاستثمار في مجالات الزراعة والرعاية الصحية والتحول في قطاع الطاقة، ولفت الموقع إلى أن حكومتي البلدين تعملان على عدة مذكرات تفاهم لتعزيز التعاون في مختلف الجوانب، وبينها السياحة والثقافة والطاقة.

ولفتت عكاظ، أطلقت اللجنة العامة لشركات التأمين  السعودية حملة «خليك واعي»، لرفع وعي الجمهور حيال شراء وثائق تأمين المركبات من قِبل جهات غير مرخصة والمتمثلة ببعض مكاتب الخدمات العامة وغيرها التي تروّج لنفسها تقديم الخدمات المساندة للتأمين.

وتحظى حملة «خليك واعي» التي تأتي برعاية البنك المركزي السعودي «ساما»، بدعم كبير من شركات التأمين المحلية، ومن خلالها سيتم إطلاق رسائل توعوية بين المواطنين والمقيمين، لتفادي الوقوع ضحية للممارسات غير النظامية من خلال التعامل مع جهات غير مرخّص لهم بممارسة نشاط التأمين، والتي تعرضهم للاحتيال وبالتالي ضياع حقوقهم عند طلب التغطية التأمينية.

وتهدف الحملة إلى حث المواطنين والمقيمين على شراء وثائق التأمين من الجهات المصرح لها مثل شركات التأمين ووكلائها ووسطائها المعتمدين ومواقعها الإلكترونية، وإلى توعية الجمهور بمخاطر شراء التأمين من خلال القنوات غير المرخّصة.

وفي هذا الصدد، أوضح المتحدث الإعلامي باسم قطاع التأمين عادل العيسى، أن كل من يمارس أعمال التأمين أو يزاول الخدمات المساندة للتأمين دون ترخيص بذلك من البنك المركزي السعودي، يتعرض لغرامة تصل إلى مليوني ريال والسجن لمدة أربع سنوات، أو بإحدى هاتين العقوبتين، وفقًا لأحكام المادة 21 من نظام مراقبة شركات التأمين التعاوني، مشيراً إلى وجود قائمة الجهات المرخصة بممارسة أعمال التأمين منشورة على الموقع الإلكتروني للبنك المركزي.

وذكرت عكاظ، نظمت الهيئة العامة للترفيه مؤتمراً صحفياً استباقيا لنزالات «ليلة الأبطال» المرتقبة اليوم السبت ضمن فعاليات تقويم جدة، شارك فيه أحد أطراف نهائي WWE للوزن الثقيل أي جاي ستايلز، إضافة إلى بول تربل اتش، والنجم مصطفى علي، ورومان، وسامي زين، ومقدمي المؤتمر مايكل كول وبايرون ساكستون.

وانطلقت أحداث المؤتمر وتحديات نجومه بدخول بول تربل اتش الذي أبدى سعادته بالعودة مجددا إلى المملكة، مقدما شكره للقيادة، وللهيئة العامة للترفيه على شراكتها مع WWE، قائلا: «لم يكن هذا ممكنا، آخر مرة كنا هنا في الرياض في كراون جول، وغدا في جدة، أنتم مع موعد لصنع التاريخ، رحبوا بأبطال اليوم».

وخلال المؤتمر أعلن عن نهائي الغد كأول نهائي يشهد التتويج بالحزام الجديد بعد إعادة تصميمه بشعار الصقر، إضافة إلى تاج يرمز للاحتفاء بـ Bruno Sammartino، و60 الماسة ترمز إلى عدد سني WWE.


وذكرت عكاظ، يحسم الناخبون الأتراك غدا (الأحد)، هوية الرئيس الذي سيحكم البلاد خلال السنوات الخمس القادمة، وتتجه الأنظار إلى المرشحين اللذين تمكنا من العبور إلى جولة الإعادة، وهما الرئيس المنتهية ولايته رجب أردوغان الذي حصل على 49.5% من الأصوات، ومنافسه مرشح المعارضة كمال كليجدار أوغلو الذي نال تأييد 44.9%.

أخيرًا من الرياض، التقى وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، في العاصمة بنما،وزيرة خارجية جمهورية بنما جناينا تيواني.

وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تطويرها بما يعزز أواصر الصداقة والتعاون بين البلدين، وبحث آخرالمستجدات الدولية.

حضر اللقاء سفير خادم الحرمين الشريفين غير مقيم لدى جمهورية بنما الدكتور حسن الأنصاري، ومدير عام مكتب وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ السفير خالد بن مساعد العنقري، ومدير مكتب وزارة الاستثمار في واشنطن عبدالرحمن بن طلال بكير.