EN
في الوقت الذي تبحث فيه النساء عن أحدث التصميمات في عالم الأحذية، تحلم فتاة برازيلية بأن تتمكن من ارتداء الكعب العالي في يوم من الأيام، بسبب قدميها الضخمتين اللتين منعتاها من ارتداء أي نوع من الأحذية طوال حياتها.
وتعاني غيلفانيد مارتينز (22 عاما) من حالة طبية نادرة منذ ولادتها، جعلت مقاس قدميها يفوق الحجم الطبيعي بكثير، وكافحت لسنوات للعثور على حذاء يناسبهما دون جدوى.
وتحدثت مارتينز من منزلها في بلدة بوكو نوفو بولاية ريو غراندي دو نورتي لوسائل الإعلام قائلة: "أحب أن أذهب إلى الحفلات، لكن يتوجب عليَّ السير حافية القدمين، وحلمي أن أتمكن من ارتداء زوج من الأحذية في يوم من الأيام".
ويقول الأطباء إن مارتينز تعاني من شكل من أشكال داء الخيطيات اللمفاوية والمعروفة بين العامة بداء الفيل، والذي يتسبب في استمرار نمو قدمي المريض، دون أن يكون الأطباء قادرين على فعل أي شيء لإيقاف ذلك.
وينتج هذا المرض عن انتقال عدوى طفيلية إلى البشر عن طريق البعوض، ويعاني منه أكثر من 120 مليون شخص في العالم، وتتركز أكثر الإصابات في قارتي آسيا وأفريقيا.في الوقت الذي تبحث فيه النساء عن أحدث التصميمات في عالم الأحذية، تحلم فتاة برازيلية بأن تتمكن من ارتداء الكعب العالي في يوم من الأيام، بسبب قدميها الضخمتين اللتين منعتاها من ارتداء أي نوع من الأحذية طوال حياتها.
وتعاني غيلفانيد مارتينز (22 عاما) من حالة طبية نادرة منذ ولادتها، جعلت مقاس قدميها يفوق الحجم الطبيعي بكثير، وكافحت لسنوات للعثور على حذاء يناسبهما دون جدوى.
وتحدثت مارتينز من منزلها في بلدة بوكو نوفو بولاية ريو غراندي دو نورتي لوسائل الإعلام قائلة: "أحب أن أذهب إلى الحفلات، لكن يتوجب عليَّ السير حافية القدمين، وحلمي أن أتمكن من ارتداء زوج من الأحذية في يوم من الأيام".
ويقول الأطباء إن مارتينز تعاني من شكل من أشكال داء الخيطيات اللمفاوية والمعروفة بين العامة بداء الفيل، والذي يتسبب في استمرار نمو قدمي المريض، دون أن يكون الأطباء قادرين على فعل أي شيء لإيقاف ذلك.
وينتج هذا المرض عن انتقال عدوى طفيلية إلى البشر عن طريق البعوض، ويعاني منه أكثر من 120 مليون شخص في العالم، وتتركز أكثر الإصابات في قارتي آسيا وأفريقيا.
