لتحسين النسل .. كيف تنجبين طفلا جميلاً ؟

تحلم المرأة بالحمل بعد زواجها، حتى إذا ما تحقق أخذ الأمل يدغدغ شعورها عن نوع الجنين وشكله ، وكل أم تود أن تلد طفلاً جميلاً ، يتحاكى بجماله الأهل والأصدقاء ، ومن أجل هذا سلكت جداتنا مذاهباً وطرقاً ابتدعنها من اجل تحسين النسل ، يتحدث عن تلك الطرق أحمد عبد الصمد صاحب محل عطارة بوسط البلد.
بالفعل كانت الجدات يحققن أمنية الحصول على طفل جميل من خلال زيارة عطار الحي ، الذي يعطي الأعشاب التي تكفل لهن ولادة طفل جميل ، وكان الطلب على عشب "السفرجل" لأنه فعلاً يحقق هذا الأمل ، فهو يمنح الطفل الجمال واللون الأحمر لبشرته ، فقد قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (كلوا السفرجل وتهادوه بينكم، فإنه يجلو البصر ويثبت المودة في القلب وأطعموه حبالاكم فإنه يحسن أولادكم) .
وأضاف أنه كان من بين الحيل أن تقرأ الأم الحامل سورة يوسف على تفاحة حمراء اللون طازجة ، ثم تتناولها كل ليلة ، أو أن تقرأ نفس السورة وهي تنظر الى صورة طفل جميل ، كما كانت تنصح الجدات بناتهن في الزمن القديم وأحفادهن ، بعدم النظر الى الصور الغير جميلة ، أو الوجوه البشرية القبيحة أو المشوهة .
وأشار الى أن الحامل كانت تتناول اللبان في حالة حملها بفتاة لأنه يهبها الشكل الحسن ، وكذلك البطيخ كانت تخزنه الجدات لبناتهن لأنه يعطي الطفل سواء ذكراً أو أنثى الجمال والشكل الجذاب ،تحلم المرأة بالحمل بعد زواجها، حتى إذا ما تحقق أخذ الأمل يدغدغ شعورها عن نوع الجنين وشكله ، وكل أم تود أن تلد طفلاً جميلاً ، يتحاكى بجماله الأهل والأصدقاء ، ومن أجل هذا سلكت جداتنا مذاهباً وطرقاً ابتدعنها من اجل تحسين النسل ، يتحدث عن تلك الطرق أحمد عبد الصمد صاحب محل عطارة بوسط البلد.
بالفعل كانت الجدات يحققن أمنية الحصول على طفل جميل من خلال زيارة عطار الحي ، الذي يعطي الأعشاب التي تكفل لهن ولادة طفل جميل ، وكان الطلب على عشب "السفرجل" لأنه فعلاً يحقق هذا الأمل ، فهو يمنح الطفل الجمال واللون الأحمر لبشرته ، فقد قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (كلوا السفرجل وتهادوه بينكم، فإنه يجلو البصر ويثبت المودة في القلب وأطعموه حبالاكم فإنه يحسن أولادكم) .
وأضاف أنه كان من بين الحيل أن تقرأ الأم الحامل سورة يوسف على تفاحة حمراء اللون طازجة ، ثم تتناولها كل ليلة ، أو أن تقرأ نفس السورة وهي تنظر الى صورة طفل جميل ، كما كانت تنصح الجدات بناتهن في الزمن القديم وأحفادهن ، بعدم النظر الى الصور الغير جميلة ، أو الوجوه البشرية القبيحة أو المشوهة .
وأشار الى أن الحامل كانت تتناول اللبان في حالة حملها بفتاة لأنه يهبها الشكل الحسن ، وكذلك البطيخ كانت تخزنه الجدات لبناتهن لأنه يعطي الطفل سواء ذكراً أو أنثى الجمال والشكل الجذاب ،