قال الإعلامي أحمد موسى، إن هناك فارقا كبيرا بين يوم 28 يناير 2011 ، وبين 28 يناير 2017 ، فاليوم الرئيس عبدالفتاح السيسي يتجول وسط أسوان ، والشباب يحضرون مؤتمرهم الشهري دون رهبة أو خوف، وهذا فارق بين التعمير والتدمير الذي حدث في يوم 25 يناير 2011
وأضاف "موسى"، خلال برنامجه «على مسئوليتي» المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، قائلًا« احمدوا ربنا علي اللي إحنا فيه بفضل الجيش والشرطة» موضحًا إن هؤلاء الأبطال لهم تحية وتعظيم سلام .
وتابع قائلًا: «المشير محمد حسين طنطاوي له كل التحية والتقدير لإفشال خطة كسر الدولة المصرية ، هذا الرجل الشريف الذي له الفضل في النقلة التي حدثت في مصر الآن علي الرغم من انتقاده والهجوم عليه من الخونة والقتلة والكلـ......»