قال الشيخ خالد الجندي، الداعية الإسلامي، إن تجديد الخطاب الديني يحتاج إلى المقارنة بين الدراسة العلمية وكيفية تطبيقها في الواقع.
وضرب «الجندي»، خلال تقديمه برنامج «لعلهم يفقهون»، مثلًا بأن مسألة الطلاق الشفوي نظرت إليها هيئة كبار العلماء بالأزهر من حيث الدراسة وآراء العلماء القدامي، ولم يلتفتوا إلى الواقع، وأن كل المعاملات أصبحت بالتوثيق من زواج وبيع وشراء وغير ذلك.
وأشار الداعية الإسلامي، إلى أن هية كبار العلماء رأوا أن الطلاق الشفوي يقع بدون توثيق أو إشهاد منذ عصر النبوة، منبهًا على أن عصر الرسول -صلى الله عليه وسلم- يختلف عن زماننا، الذي نوثق فيه الآن كل شيء، لافتًا إلى أن عصر النبي لم يكن فيه مصاحف أو تدوين لسنة النبوية، ولكن حدث ذلك بعد وفاة الرسول -عليه الصلاة والسلام-.
ووصف الرافضين لفتواه بتوثيق الطلاق الشفوي عند مأذون، بأنهم في انفصال عن الواقع، «ومش مصدقين إن الدنيا اتغيرت في زماننا وأصبح فيها عقود قي كل التعاملات».
وضرب «الجندي»، خلال تقديمه برنامج «لعلهم يفقهون»، مثلًا بأن مسألة الطلاق الشفوي نظرت إليها هيئة كبار العلماء بالأزهر من حيث الدراسة وآراء العلماء القدامي، ولم يلتفتوا إلى الواقع، وأن كل المعاملات أصبحت بالتوثيق من زواج وبيع وشراء وغير ذلك.
وأشار الداعية الإسلامي، إلى أن هية كبار العلماء رأوا أن الطلاق الشفوي يقع بدون توثيق أو إشهاد منذ عصر النبوة، منبهًا على أن عصر الرسول -صلى الله عليه وسلم- يختلف عن زماننا، الذي نوثق فيه الآن كل شيء، لافتًا إلى أن عصر النبي لم يكن فيه مصاحف أو تدوين لسنة النبوية، ولكن حدث ذلك بعد وفاة الرسول -عليه الصلاة والسلام-.
ووصف الرافضين لفتواه بتوثيق الطلاق الشفوي عند مأذون، بأنهم في انفصال عن الواقع، «ومش مصدقين إن الدنيا اتغيرت في زماننا وأصبح فيها عقود قي كل التعاملات».