قال الإعلامي أحمد موسى، إن التوصل إلى شخصية مرتكبي حادث تفجير كنيسة مارجرس لا تزال صعبة.
وأضاف "موسى"، ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الإرهابي دخل إلى الكنيسة ووصل إلى المكان المخصص للبابا، وقام بتفجير نفسه، وهو ما أكده شهود العيان الثلاثة.
وأوضح أن الإرهابي الذي فجر نفسه في العشرينيات من عمره، وتبقى من جسده عقب التفجير قدماه فقط من الركبة إلى القدمين، وباقي جسمه أشلاء، ولذلك توجد صعوبة في الوصول إلى ملامح وجهه، كما حدث في كنيسة البطرسية.
وأضاف "موسى"، ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الإرهابي دخل إلى الكنيسة ووصل إلى المكان المخصص للبابا، وقام بتفجير نفسه، وهو ما أكده شهود العيان الثلاثة.
وأوضح أن الإرهابي الذي فجر نفسه في العشرينيات من عمره، وتبقى من جسده عقب التفجير قدماه فقط من الركبة إلى القدمين، وباقي جسمه أشلاء، ولذلك توجد صعوبة في الوصول إلى ملامح وجهه، كما حدث في كنيسة البطرسية.