الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

قتل وعلاقات جنسية وشعوذة.. العشيق والزوجة وراء كل جريمة 3 جرائم فى اسبوع من دفاتر التحقيقات

قاتلة زوجها فى البحيرة
قاتلة زوجها فى البحيرة بمساعدة عشيقها واخرين

شهد الاسبوع الماضى عدد من الجرائم الاسرية بسبب الخيانة الزوجية .. العلاقات الغير شرعية والعشيق كانا السبب الاول فى تلك الحوادث والتى دائما ما تنتهى بالقتل والفضيحة والسجن .. صدى البلد رصد فى التقرير التالى عدد من الجرائم

العشق الممنوع فى البحيرة
شهدت قرية النشو بكفر الدوار جريمة اشبه بافلام السينما اقدمت زوجة وعشيقها و3 اخرين على قتل زوجها بطريقة بشعة بعد ان اتفقت مع زوجها على الجريمة حتى يخلوا لهما الجو اعترفت الزوجة المتهمة فى محضر التحقيقات بارتكابها الجريمة وقالت : سامحنى بعد خيانتى له مع صديق عمره، لكنى لم أبتعد عن عشيقى طوال الفترة الماضية بالرغم من أننى تسببت فى فضيحة له بين أهالى القرية وأصدقائه .. هربت من زوجى والمنزل عدة مرات وتركت ابنى الصغير دون رعاية، وبالرغم من ذلك سامحنى زوجى وفى النهاية غدرت به أنا وعشيقى بعد أن اتفقنا على قتله.. تركت الزوجة المتهمة ميراثا من الفضائح لابنها وأسرتها .. العشق الحرام ولقاءات الغرام الساخنة والكلام المعسول تسبب فى وقوع "م. أ " ربة منزل فى بئر الرذيلة مع صديق زوجها "هـ. ش " سائق، وتعددت لقاءاتهما بمنزلها الكائن بدائرة مركز كفر الدوار، وانساقت الزوجة وعشيقها وراء الشيطان لإشباع رغبتهما الحرام.

قالت الزوجة إنه بعد مرور عام اكتشف زوجها بالصدفة خيانتها مع صديقه عشرة عمره الذى كان يثق فيه ويأتمنه على منزله، وأن هناك علاقة آثمة بينهما تسببت فى فضيحته بين أهالى قريته وزملائه السائقين، ورغم فعلتها الفحشاء سامحها الزوج وطلب منها الابتعاد عن عشيقها والتفرغ لمنزلها وتربية نجلهما الوحيد، وعلى الرغم من ذلك واصلت الزوجة خيانتها لزوجها مع صديقه.

وتابعت الزوجة الخائنة فى اعترافاتها أمام العميد عبد القوى عمرو رئيس فرع البحث الجنائى بكفر الدوار وأمام ضباط مباحث المركز تفاصيل قتل زوجها بالاشتراك مع عشيقها وآخرين أن زوجها علم باستمرار العلاقة الآثمة مع صديقه فهددها بقتل صديقه، إلا أنها أخبرت عشيقها بتهديد زوجها وقررا التخلص من زوجها، وعقدا النية، واستعانا بـ 3 متهمين آخرين، حيث استدرج اثنان منهما زوجها بزعم توصيلهما لإحدى القرى بمركز ابو حمص، وتبعهم المتهم الثالث بسيارتهم، وقام المتهم الأول متخفيا بارتداء نقاب بقتل زوج عشيقته خنقا بحبل، وقامت الزوجة وعشيقها بدفع السيارة تجاه المصرف لإخفاء معالم الجريمة، واستقلوا سيارة أحد المتهمين وفروا هاربين.

وتمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن البحيرة من كشف غموض واقعة العثور على جثة سائق بداخل سيارته بأحد المصارف بالطريق الزراعى بدائرة مركز كفر الدوار، حيث توصلت تحريات المباحث إلى قيام زوجة المجنى عليه وعشيقها بارتكاب الجريمة، حيث قام المتهمان بمساعدة 3 آخرين باستدراج المجنى عليه وخنقه باستخدام حبل فأودى بحياته، وقامت الزوجة وعشيقها بدفع السيارة تجاه المصرف لإخفاء معالم الجريمة، واستقلا السيارة بصحبة المتهم الثالث وفروا هاربين

سماح مارست الرذيلة مع عشيقها ووضعت السم لزوجها كل يوم
لم يكن يدرى الزوج ان نهايته ستكون على يد صديقه الذى باعه ومرمغ شرفه فى الطين و زوجته التى خانت العهد وقتلاه بدم بارد ليخلو له الجو بدأت الجريمة عندما ارتبط المجنى عليها عنتر بصداقة مع مسعد، وبمرور الوقت ادعت الزوجة الخائنة مرضها نفسيا، وادعى الصديق الغادر مسعد قدرته على علاجها من أعمال السحر، لتكون حجة له لدخول المنزل في أي وقت.

وبالفعل أصبح مسعد يتردد على المنزل في غياب الزوج الذي لم يشك لحظة في صديقه، ولكن حضور الصديق للمنزل لم يكن لعلاج الزوجة التي ادعت مرضها، بل كان يحضر ليضاجع زوجة صديقه في فراشه دون أدنى مبالاة بحقوق الصداقة بينهما، ومع مرور الوقت اتفقت الزوجة مع عشيقها على التخلص من الزوج ليخلو لهما الجو للزواج، وبالفعل بدأوا في تنفيذ خطتهما عن طريق وضع الزوجة المبيد الحشري للزوج في الطعام في كل وجبة يتناولها، وبعد مرور أسبوع شعر الزوج بألم شديد في بطنه مما جعله يقرر أنه سوف يذهب للطبيب للعلاج، ولكن الزوجة أصرت بصورة شديدة علي عدم ذهابه وأقنعته بأنه ألم عادي وسوف يشفى قريبًا، مع استمرارها بوضع المبيد الحشري في الطعام بصورة كبيرة كل يوم عن اليوم الذي يسبقه.
يوم الوفاة
في أحد الأيام شعر الزوج بألم شديد يقطع أمعاءه، فحمله أشقاؤه ووالدته وذهبوا به للمستشفى لعلاجه، ولكنه توفي فور وصوله للمستشفى، ليعودوا به للمنزل، وتم تجهيزه ودفنه في وسط حالة من الذهول للأشقاء ووالدته المكلومة، ولكن لفت نظر الحاضرين جميعًا الحالة التي كانت عليها الزوجة من الثبات وعدم الحزن، والملفت للأنظار أكثر تمسك الزوجة بهاتف زوجها، وعدم تركه من يدها طوال العزاء، حتى شك أشقاء المتوفي في الأمر.

وفي لحظة غفوة من الزوجة حصلوا على الهاتف وبفتحه وجدوا به محادثات سرية بين الزوجة الخائنة وعشيقها، ووجدوا اتفاقهم سويا على طريقة التخلص من الزوج بوضع المبيد الحشري له في الطعام، وعلى الفور ذهب الأشقاء لمركز الشرطة وأبلغوا الجهات الأمنية واستخراج جثة الزوج وتشريحها وتبين فعلا وفاته بمبيد حشري.

كان مدير أمن المنوفية قد تلقى إخطارا بشأن ما تبلغ به مركز شبين الكوم من " شربات ص س " 54 سنة، عاملة بمستشفى شبين الكوم الجامعى ومقيمة بقرية الماى التابعة للمركز بوفاة ابنها "عنتر ع م " 34 سنة، عامل ومقيم بذات الناحية وفاة طبيعية وتم دفنه بمقابر الناحية بمحل إقامتها وأنها حضرت لاشتباهها فى وفاته جنائيا.

وتوصلت جهود فريق البحث إلى أن وراء وفاة المجنى عليه كلا من زوجته " سماح ف ح " 30 سنة، حاصلة على دبلوم فنى صناعى ومقيمة بذات الناحية، وصديقه "مسعد م ك " 30 سنة، حاصل على ليسانس حقوق والمقيم بالبر الشرقى بشبين الكوم، وذلك لارتباطهما بعلاقة غير شرعية فيما بينهما واتفاقهما على الزواج عقب التخلص من الزوج .

وباستدعاء المتهمة والمتهم، اعترفت الزوجة بارتباطها بعلاقة غير شرعية بصديق زوجها واتفاقهما على الزواج عقب التخلص من زوجها، وأنها قامت بوضع مبيد حشرى، وبمواجهة المتهم أقر بمضمون ما جاء من أقوال المتهمة، وتم ضبط المبيد الحشرى المستخدم فى الواقعة.

اغتصاب ودجل وقتل
فى احدى القرى البسيطة بالوادى الجديد شهدت جريمة قتل بشعة انتقم فلاح ونجله من دجال اغتصب زوجة الاول بعد ان اوهم بقدرته على علاجها نفسيا من بعض الاعمال .

قال المتهم الأول فى التحقيقات: أمى تعبانة وحالتها النفسية سيئة منذ فترة وبعد فشلنا فى إيجاد علاج لها قررنا الاستعانة بواحد يفهم فى السحر والاعمال وتعرفنا على القتيل وحضر إلى المنزل وبدأ فى علاج أمى ومكث بمنزلنا عدة أيام بحجة العلاج. 

اغتصاب بالقوة
يستكمل المتهم الأول اعترافاته: فى أحد الأيام وجدت أمى بتتكلم مع أبويا على الشيخ وأخبرتنا أنه قام باغتصابها بالقوة بحجة إخراج الجن من جسدها اتفقت مع والدى على مواجهة الدجال ونشبت بيننا مشادات كلامية أنكر فيها كافة الاتهامات وانتهت المشاجرة بقتله.

هشم رأسه 4 أجزاء
روي المتهم الثانى الزوج فى التحقيقات أنه اتفق مع نجله على ارتكاب الجريمة وأكد أن زوجته كانت تعاني من حالة اكتئاب، فاستعان بالمجني عليه ليساعد في علاجها وبالفعل حضر إليهم ومكث لديهم فترة طويلة حتى علم من زوجته أن القتيل قام باغتصابها بحجة علاجها وإخراج الجن من جسدها فأخبر نجله واتفقا علي التخلص منه انتقاما لشرفهما فانتظرا يوم الجريمة حتي الساعة الثانية عشرة ليلا وواجهاه بما علما ونشبت بينهم مشاجرة انتهت بعدة ضربات "فأس" علي رأس الدجال قسمتها لـ 4 أجزاء. 

حرق الجثة بكاوتش
وتابع المتهم فى اعترافاته أنهما بعد قتل المجنى عليه الدجال فكرا في طريقة للتخلص من الجثة فأحضرا كاوتش سيارة وكمية من البنزين ووضع الكاوتش بجوار الجثة وسكب عليها البنزين وأشعل النيران بها والتي ظلت تلتهم جثة القتيل لمدة 4 ساعات حتى الفجر وشروق اليوم التالي وما أن تفحمت واحترقت تماما قام بمساعدة نجله بنقلها إلي قطعة الأرض المجاورة علي بعد 500 متر تقريبا ودفناها في حفرة ليست عميقة تماما ولم يعلما بنبش الكلاب لها والتهامها إلا بعد القبض عليهما.

15 يومًا من البحث
شكلت الأجهزة الأمنية بالوادى الجديد فرق بحث استغرقت 15 يومًا من البحث والتحري انتهت بكشف مباحث الوادي الجديد لغز العثور على الجثة المتفحمة بعد أن نبشتها الكلاب من حفرة بقطعة أرض زراعية.

تفاصيل الجريمة تم الكشف عنها منذ تلقي مباحث قسم الخارجة بلاغا يوم 20 أغسطس بالعثور علي جثة وبها آثار نهش حيواني بقطعة أرض زراعية، انتقلت قوة أمنية برئاسة الرائد محمد صابر رئيس مباحث الخارجة وتبين من الفحص أن الجثة تحولت لهيكل عظمي من شدة التفحم وأنها كانت مدفونة في حفرة عمقها حوالي نصف متر ونهشتها الكلاب بعد نبشها من مدفنها.

وأشارت التحريات الى أنه نظرًا للحالة السيئة للجثة واجه الطبيب الشرعي والأدلة الجنائية صعوبة شديدة في التوصل إلي كونها لرجل أو سيدة وبعد فحص عدة ساعات تبين أنها جثة رجل في العقد الخامس من العمر.

بإخطار اللواء مصطفي مبروك مدير الإدارة العامة لمباحث الوادي الجديد وجه بتشكيل فريق بحث لكشف ملابسات الجريمة والتوصل إلي هوية المجني عليه وهوية الجاني والدافع وراء الواقعة، وعلي مدار 15 يومًا تولي فريق البحث الذي ترأسه العميد وليد الشرقاوي مفتش مباحث الخارجة فحص بلاغات التغيب علي مستوي محافظات الوادي الجديد وأسيوط والمنيا وسوهاج وعدد من محافظات الوجه القبلي وكانت النتيجة بعدم التوصل إلي بلاغات تغيب في وقت معاصر للعثور علي الجثة.

DNA كشف الجثة
بعد فترة من البحث تم التوصل إلي اشتباه في كون الجثة لأحد الأشخاص المتغيبين بأسيوط ولكن تبين عدم تطابق عينة الحامض النووي التي تم مضاهاتها مع أسرة المتغيب لتبدأ رحلة البحث مرة أخري، منذ أيام قليلة توصل فريق البحث إلي معلومة عن شخص اختفي من منزله بمحافظة سوهاج في وقت معاصر للعثور علي الجثة فتم استدعاء أسرته وتعذر التعرف علي الجثة لتفحمها الشديد فتم سحب عينة DNA من والدة المتغيب وشقيقه لتظهر النتيجة بالتطابق وأن الجثة لنجلها البالغ من العمر 45 عاما.

ذكرت أسرة المجني عليه في التحريات التي أجريت برئاسة العميد الحسيني عبد الرحيم رئيس مباحث المديرية أن نجلهم اعتاد الخروج من المنزل والغياب لعدة أيام لعمله بمجال السحر والشعوذة وتجوله بالعديد من المحافظات، وأنه في المرة الأخيرة ذهب لأحد معارفه بمحافظة الوادي الجديد الذي اعتاد المكوث لديه لمدة طويلة، توجهت خطة البحث عن هوية الشخص الذي حددته أسرة المجني عليه وتم استدعاؤه ليكشف لغز الجريمة معترفا بأنه ونجله وراء قتله وإحراق جثته انتقاما منه لاغتصابه زوجة المتهم الأول بحجة إخراج الجن من جسدها.

روي المتهم البالغ من العمر 55 عاما ونجله 28 عاما مزارعان تفاصيل الجريمة حيث قرر المتهم الأول أمام العميد أحمد مجاهد وكيل المباحث الجنائية والعميد وليد الشرقاوي مفتش مباحث الخارجة أن زوجته كانت تعاني من حالة اكتئاب فاستعان بالمجني عليه ليساعد في علاجها وبالفعل حضر إليهم ومكث لديهم فترة طويلة حتى علم من زوجته أن القتيل قام باغتصابها بحجة علاجها وإخراج الجن من جسدها فأخبر نجله واتفقا علي التخلص منه انتقاما لشرفهما فانتظرا يوم الجريمة حتي الساعة الثانية عشرة ليلا وواجهاه بما علما ونشبت بينهم مشاجرة انتهت بعدة ضربات "فأس" علي رأس الدجال قسمتها لـ 4 أجزاء.

كاوتش وبنزين

واستطرد المتهم أنهما فكرا في طريقة للتخلص من الجثة فأحضرا "كاوتش" وكمية من البنزين ووضع الكاوتش بجوار الجثة وسكب عليها البنزين وأشعل النيران بها والتي ظلت تلتهم جثة القتيل لمدة 4 ساعات حتى الفجر وشروق اليوم التالي وما أن تفحمت واحترقت تماما قام بمساعدة نجله بنقلها إلي قطعة الأرض المجاورة علي بعد 500 متر تقريبا ودفناها في حفرة ليست عميقة تماما ولم يعلما بنبش الكلاب لها والتهامها إلا بعد القبض عليهما وقررت النيابة حبسهما 4 أيام علي ذمة التحقيقات بتهمة القتل العمد. 

متسولة السيدة والعلاقات الجنسية
اعترفت الزوجة بممارسة الجنس مع بعض الشباب بمنطقة السيدة زينب لم يتمالك الزوج اعصابه وانهال عليها بشومة حتى اخرج مخها لتسقط الزوجة جثة هامدة قال الزوج المتهم فى التحقيقات : لميتها من الشوارع واتجوزتها لكن للاسف دمرت حياتى وجابت لى العار والفضيحة وخلت سمعتي في الطين الدم جري في عروقي بعدما اعترفت بخيانتها من خلال إقامة علاقات غير شرعية مع بعض شباب المنطقة فخلصت عليها بالشومة.

وتابع المتهم فى اعترافاته: اتجوزتها عرفي بعلم أسرته من فتره وحاولت استرها والمها في البيت و بقالها مدة بترجع البيت متأخر ولما قولتها مفيش خروج اتخنقت معايا.

وأضاف المتهم: «روحت من رواها فتشت الموبايل بتاعها ولقيتها بتكلم رجالة كتير معرفهمش ولما واجهتها أنكرت معرفتها بينهم، وتابع: بعد كده اكتشفت بالصدفة أنها على علاقة غير شرعية مع شابين في المنطقة ولما واجهتها اعترفت فمقدرتش امسك نفسي غير وأنا مخلص عليها وفالق دماغها نصين بالشومة وأمرت النيابة العامة بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بقتل زوجته.

وكان المقدم أحمد سعيد رئيس مباحث قسم شرطة السيدة زينب بلاغا بالعثور على جثة سيدة قتيلة داخل شقة بدائرة القسم بالانتقال والفحص عثر على جثة "فاطمة"، ٢٣ سنة، ربة منزل، مصابة بنزيف في الجمجمة وكسور متفرقة فى أنحاء الجسم.

التحريات كشفت أن وراء ارتكاب الواقعة زوجها عرفى من عامل رخام وأنه وراء ارتكاب الجريمةـ ألقى القبض على المتهم من خلال أحد الأكمنة واعترف بارتكاب الواقعة وقرر أنه فؤجى بعودة زوجته في وقت متأخر من الليل وعندما سألها عن سبب تأخرها، أخبرته أنها كانت بصحبة شابين وأقامت معهما علاقة جنسية، فقام بالتعدي عليها بشومة لتسقط غارقه فى دمائها وتلقى مصرعها فى الحال.