EN 
- جندي إسرائيلي اغتصب طفلة وهذا مصيره
- 1400 إسرائيلي يستعدون للرحيل بسبب الخوف
- 333 إسرائيليا شهدوا ضد فساد نتنياهو وزوجته
- إسرائيل في حالة تأهب وترقب قصوى لهذا السبب
- جفاف واحتباس حراري يضرب إسرائيل بهذا التوقيت
- أطفال إسرائيل يتعرضون للاغتصاب داخل المدارس ولا يجيدون القراءة
نشر معهد أبحاث "بيجن-السادات" في تل أبيب دراسة عن الغزو التركي لشمال شرق سوريا الذي منح تقدما لـ إيران، وسمح لها ببناء قدرات هجومية جديدة، بالإضافة إلى زيادة زعزعة الاستقرار في المنطقة.
وقالت الدراسة ، إن الغزو التركي زاد المخاوف لدى المؤسسة الأمنية الإسرائيلية فيما يتعلق بخطط الهجوم الإيرانية ضد إسرائيل، إذْ أنه من وجهة نظر الكيان، يمثل التطورات في سوريا تدهورًا في بالوضع الأمني بسبب زيادة النوعية والكمية بالأنشطة الهجومية الإيرانية.
وتابعت الدراسة الصادرة عن معهد "بيجن-السادات" أن طهران تستغل نهاية الحرب الأهلية بسوريا من أجل إنشاء قواعد لبناء وإطلاق الصواريخ وطائرات بدون طيار باتجاه إسرائيل، لافتةً إلى أنها تستمر في هذه الجهود منذ أكثر من عامين، كما أنها تهدد الآن بالرد على الضربات الإسرائيلية الأمر الذي يرفع التوتر إلى الحد الأعلى، وتحاوِل أيضًا مساعدة حزب الله في بناء صواريخ دقيقة، مما سيسمح له باستهداف المواقع الإسرائيلية الإستراتيجية بدقة، وهو الأمر الذي أعلنت إسرائيل أنه بمثابة خط أحمر.
وكشفت الدراسة النقاب عن أن إسرائيل في حالة تأهب قصوى على الجبهة الشمالية وهي تراقِب وتعمل على عرقلة الأنشطة المتزايدة لفيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني، الذي وصفته بـ "وحدة العمليات الخارجية الغامِضة" بقيادة الجنرال قاسم سليماني، الذي يخضع مباشرةً للمرشد الأعلى آية الله خامنئي.
وأظهر استطلاع جديد للرأي، أن غالبية سكان مستوطنات الجنوب والشمال، لا يشعرون بالأمان، بسبب عدم وجود وسائل حماية وملاجئ، ويدرسون ترك أماكن سكناهم.
وأوضحت نتائج الاستطلاع، الذي أجراه الكنيست، ونشرت نتائجه وسائل الإعلام العبرية صباح اليوم، أن 42% من مستوطني الجنوب والشمال، يدرسون ترك مناطق سكناهم، بسبب عدم وجود حماية كافية.
وبينت نتائج الاستطلاع، أن 42% من سكان مستوطنات غلاف غزة، يعيشون بدون ملاجئ، وأن 24% منهم يدرسون مغادرة أماكن سكناهم.
وأشارت وسائل الإعلام العبرية، إلى أن الاستطلاع جرى على 1400 مستوطن من مستوطنات الجنوب والشمال، من الأعمار 25 عاما فما فوق.
وكشف موقع "والاه" العبري النقاب عن تدني مستوى القراءة لدى الطلاب الإسرائيليين مقارنة بالدول المتقدمة علاوة على تعرضهم للاغتصاب الجماعي داخل المدارس.
ونشر الموقع العبري أن مستوى الطلاب الإسرائيليين في القراءة والرياضيات والعلوم أقل من متوسط البلدان المتقدمة وفقا لنتائج دراسة البرنامج الدولي لتقييم الطلبة (PISA).
وذكرت وسائل الإعلام العبرية، أن الشرطة الإسرائيلية، اعتقلت 3 شبان إسرائيليين، بتهمة الاغتصاب الجماعي في إحدى المدارس الثانوية بمستوطنة نتيفوت بالغلاف.
وقالت صحيفة "معاريف" العبرية، إن الشبان الثلاثة، تتراوح أعمارهم ما بين 17 -16 عاما، استدرجوا الطالبة 14 عاما، الى ملجأ المدرسة يوم الخميس الماضي،، وقاموا باغتصابها بشكل جماعي.
وأشارت الصحيفة العبرية، إلى أن الشرطة ستعرض المتهمين الثلاثة، على المحكمة اليوم، لتمديد اعتقالهم، على ذمة التحقيق.
وذكرت قناة "كان" العبرية، أن مؤشرات خطيرة ظهرت مؤخرًا تنذر بمناخ سيئ خلال الفترة القادمة يتصدرها الجفاف ارتفاع درجات الحرارة و الاحتباس الحراري.
ونقلت القناة العبرية عن دائرة الأرصاد الجوية تحذيرها اليوم من أن معدل درجات الحرارة في إسرائيل قد يرتفع حتى عام 2050 بدرجة و20%، إذا لم يخفّض بشكل كبير انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
كما توقع التقرير الخطير الصادر عن الدائرة، انخفاضا حادا في كميات المطر في إسرائيل حتى نهاية القرن الحالي.
ومن المتوقع أيضا أن يؤدي هذا المناخ إلى أمراض، فيضانات وإلحاق الأضرار في جميع الظروف المعيشية.
وأشارت وزارة حماية البيئة إلى 4 تغييرات مناخية في إسرائيل وهي ارتفاع نسبة درجات الحرارة، ازدياد نسبة الجفاف، مناخ غير طبيعي وأعلى من المعتاد.
بالإضافة الى ذلك من المتوقع أن يزداد عدد الأيام والليالي الحارّة خلال السنة، وفي المقابل انخفاض عدد الأيام والليالي الباردة.
ويستدل من التقرير أن التغيرات المناخية المقلقة ستلحق الأضرار في عدة جوانب تتعلق بالمرافق البيئية والطبيعية في إسرائيل، مثل جفاف الأودية والجداول وشح المياه فيها، والمساس بالمزارع وكذلك بالتنوع البيولوجي في البر وفي المياه.
ونشر النائب العام الإسرائيلي أفيحاي ماندلبليت قائمة تضم 333 اسما من شهود الإدعاء في قضايا الدولة ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وزوجته سارة، بما في ذلك مساعدون لنتنياهو ومقربون منه، وقادة أمنيون إسرائيليون، وساسة وصحافيون، وعدد من الأسماء التي لم يُعرف في السابق ارتباطها في القضية.
وتشمل القائمة أصدقاء ورعاة نتنياهو الأثرياء على مر السنين، مثل شيلدون وميريام أديلسون؛ رون لاودر؛ الرجلان اللذان ارتبط اسماهما في التحقيق المسمى بـ"الملف 1000″، أرنون ميلتشان وجيمس باكر؛ وابن عم نتنياهو وداعمه المالي ناثان ميليكوفسكي، ويُعرف عنهم جميعهم الإدلاء بشهاداتهم في سياق التحقيقات المتعلقة برئيس الوزراء.
من بين الشهود في التحقيقات أيضا العديد من كبار مستشاري نتنياهو على مر السنين، أمثال السفير لدى الولايات المتحدة رون ديرمر، وبيرح ليرنر ودافيد شيمرون ودافيد شاران وران باراتس وتشمل القائمة أيضا أسماء شهود الدولة في القضية نير حيفتس وشلومو فيلبر وآفي هارو.
من بين الشهود أيضا مسؤولون دفاعيون كبار سابقون من ضمنهم مستشار الأمن القومي، عوزي أراد، ورئيس جهاز الأمن العام السابق، يوفال ديسكين، ورئيس الموساد، تمير باردو.
وتظهر في القائمة أيضا أسماء سياسيين، حاليين وسابقين، من ضمنهم يائير لابيد، إيتان كابل، يريف ليفين، زئيف إلكين، تسيبي ليفني، تساحي هنجبي، ينون مجال، وجلعاد إردان.
كما يوجد في القائمة شخصيات بارزة لم يُعرف سابقا علاقتها بالقضية، من ضمنهم رجل الأعمال لين بلفاتنيك ولاري إليسون، مؤسس شركة "أوراكل".
من المعلوم أن أولئك الذين تظهر أسماؤهم على القائمة إما تم استجوابهم كشهود في سياق التحقيق، أو طُلب منهم الإدلاء بأقوال للمحققين، وأبلغوا بأنهم قد يتم استدعاؤهم كشاهدين محتملين في أي محاكمة لاحقة و/أو أن الأدلة التي قدموها قد تُستخدم في أي محاكمة.
ونشر مادنلبليت قائمة شهود الإدعاء في كجزء من لائحة الاتهام التي أعاد تقديمها يوم الإثنين لرئيس الكنيست يولي إدلشتاين في 21 نوفمبر أعلن ماندلبليت رسميا الاتهامات ضد نتنياهو، وأبلغ رئيس الكنيست بهذه الاتهامات في اليوم نفسه ولكن يوم الاثنين أضاف قائمة الشهود وحدد أن المحاكمة ستتم في المحكمة المركزية في القدس.
وكشفت صحيفة "معاريف" العبرية، النقاب عن اعتقال جندي إسرائيلي، الأسبوع الماضي، بتهمة اغتصاب طفلة تبلغ من العمر 12 عامًا.
وقالت الصحيفة العبرية، إن الجندي 19 عاما، من منطقة ريشون، يخدم بالشرطة العسكرية، تعرف على طفلة 12 عاما، عبر الانترنت، وقام باغتصابها.
وأضافت الصحيفة، أن وحدة التحقيقات بالشرطة العسكرية الإسرائيلية، حققت مع الجندي، وسوف تعرضه على النيابة اليوم لتمديد اعتقاله.
وتزايدت معدلات الجريمة الجنسية، في صفوف جنود الجيش الإسرائيلي، خلال السنوات الأخيرة، وفقا للصحيفة.
وفى سياق متصل نشر مكتب الإحصاء المركزي معطيات جديدة أظهرت أن أكثر من 336 ألف امرأة في إسرائيل تعرضن للأذى خلال عام 2018 المنصرف، حيث إن 140 ألف امرأة من بينهن تعرضن لتحرش جنسي وأكثر من 68 ألف امرأة تعرضن لعنف أسري.
