قدم الأمير الوليد بن طلال، رئيس مجلس أمناء الوليد للإنسانية، عددا من الهدايا، ضمن مشروع يعرف بـ "كابتنة" ومشروع "مشوارك باليد"، و كانت تلك الهدايا عبارة عن سيارات للمواطنات والمواطنين المستفيدين منه.
وغرَّد "الوليد بن طلال" على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" قائلًا: "تماشيًا مع رؤية السعودية 2030 ودعمنا من خلال مؤسسة الوليد للإنسانية لـ"كريم" وجمعية الإعاقة الحركية للكبار تمكن نساء وشباب الوطن ضمن مشروعي كابتنة ومشوارك باليد بـ 300 سيارة".
وتهدف المؤسسة من خلال تسليم 300 سيارة للمواطنين والمواطنات، لدعم أصحاب الهمم والإعاقات الحركية، بالإضافة إلى تمكين المرأة في الاقتصاد، وحصولها على الفرص المناسبة.
ويزود هذا الاتجاه المتبع في تنمية المجتمع والاقتصاد في آن واحد، وكانت هذه هي الدفعة الثالثة التي تم تسليمها للمستفيدين.
تماشيًا مع #رؤية_السعودية_2030 ودعمنا من لـ @careem و @harakiaorg لتمكين نساء وشباب الوطن 🇸🇦 ضمن مشروعيّ كابتنه ومشوارك باليد بـ٣٠٠ سيارة
— الوليد بن طلال (@Alwaleed_T12) March 9, 2020
Providing equal opportunities for Saudis via @alwaleed_philan in partnership with @careem & @harakiaorg with 300 cars pic.twitter.com/dcNemurBun