EN 
لم يغب الفنان محمد رمضان كثيرا ليعتلي التريند مرة أخرى بعد نجاح مسلسل البرنس في رمضان الفائت، رضوان البرنس بعدما تخلص من إخوته عاد ليعتلي مؤشرات البحث بأغنية كورونا فيروس، ثم تبع ذلك باحتفال خاص على طريقته من خلال قبلة وضعتها زوجته على خده في فيديو تم بثه بطريقة اللايف على صفحته بإنستجرام.
ولأن القبلة كانت على خد محمد رمضان المثير للجدل دائما، كان طبيعيا أن تأخذ الأمور منحى آخر نحو الهجوم والرد والتشابك في التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي.
اللحظة الرومانسية التي كان يعيشها محمد رمضان على أنغام أم كلثوم التي صدحت في خلفية القبلة «قالي دي نار حبك جنة»، لم تستغرق سوى ثوان معدودة في فيديو تم تداوله على مواقع السوشيال ميديا، ورأى كثيرون أن الأمر لا يستدعي كل هذا الهجوم أو يستحق تسليط الضوء عليه.
هجوم مي العيدان
أول المهاجمين لمحمد رمضان كانت المذيعة الكويتية مي العيدان التي اعتادت أن تتسلق الشهرة من باب الهجوم على الفنان، حتى انها استخدمت كلمات قاسية في تعليقاتها على بعض منشورات الفنانين.
في وقت سابق نشرت صورة لرمضان يقبل يد والده حيث وصفت والد محمد رمضان بالمخيف وكتبت "لأول مرة صورة محمد رمضان مع أبوه واي أبوه يخرع".
هذه المرة نشرت مي العيدان فيديو محمد رمضان وزوجته وعلقت "فيديو محمد رمضان وزوجته احضان وبوس.. وتلوموني فيه مو عيب اللي بينك وبين زوجتك شيء خاص شنو قاعد ترغب الناس بزوجتك، بالمرة سوي لايف كامل مرة واحدة إيه بقت من الخصوصية. . الأدب صار صفر".
وعلى الرغم من استنكار عدد من المتابعين لفيديو محمد رمضان، لكن الأكثرية هاجمت مي العيدان من باب التناقض الواضح في حديثها، وأنها إذا كانت ترى الفيديو مخلا بالآداب فلماذا أعادت نشره على صفحتها الشخصية.
رد محمد رمضان
لكن الفنان محمد رمضان ورغم ما أحدثه الفيديو من جدل لم يبد أي رد فعل أو يعمد إلى حذف الفيديو لإنهاء حالة الجدل او التراشق بين المهاجمين والمدافعين في التعليقات.
بينما استمر محمد رمضان في نشر الفيديوهات على انستجرام من أجازته الصيفية أثناء احتفاله بأغنية كورونا فيروس التي صاحبته في عطلته بالساحل الشمالي.
