-بيان من جيش الاحتلال الإسرائيلي حول تفاصيل قصف غزة
- ماجلان.. أكثر وحدات الجيش الإسرائيلي غموضًا
- كورونا ينتشر فى إسرائيل: 73231 إصابة و541 وفاة
- جيش إسرائيل يعلن التأهب ويستعد للحرب مع حزب الله وإيران
- جيش الاحتلال يدرس شراء طائرات عسكرية من طراز 22V
أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن طائرات سلاح الجو هاجمت عدة أهداف لحركة حماس في قطاع غزة.
وقال المتحدث باسم الجيش في بيان له إنه "خلال الهجوم، تم استهداف موقع لإنتاج الباطون المستخدم للأنفاق، إضافة إلى قصف أهداف تحت الأرض".
وزعم المتحدث، أن القصف جاء ردا على إطلاق الصاروخ تجاه سديروت اليوم.
وأضاف البيان "أن الجيش يرى بعين الخطورة النشطات العسكرية من قطاع غزة تجاه الغلاف، وسيواصل العمل لمنع المساس بسكان الدولة".
كما اعتبر الجيش، أن حماس مسؤولة لما يحدث بالقطاع، وأنها ستتحمل المسؤولية عن أي نشاطات معادية لسكان إسرائيل.
وذكرت قناة "مكان" العبرية أن الجيش الإسرائيلي مستعد لخوض أي معركة مع حزب الله قد تفرض عليه في الشمال او لمكافحة التمركز الإيراني في سوريا في آن واحد.
وبحسب قناة "مكان"، نفت مصادر في الجيش الإسرائيلي أن إسرائيل لا تسعى إلى مواجهة مع حزب الله؛ لأن أولوياتها هي منع إيران من التمركز العسكري في سوريا.
وقال المصدر الأمني، إن جيش الاحتلال على أتم الاستعداد لكل السيناريوهات، وإنه سيرد بقوة على أي هجوم لحزب الله، مشيرا إلى أن مرافق الدولة اللبنانية ضمن بنك الأهداف.
وذكرت القناة العبرية أن الجيش الإسرائيلي رفع مستوى التأهب في الجبهة الشمالية، بينما لم تصدر تعليمات خاصة للمواطنين في المنطقة.
ونشرت وسائل الإعلام العبرية تفاصيل وحدة "ماجلان" أكثر وحدات الجيش الإسرائيلي غموضًا.
ووحدة "ماجلان" هي وحدة استطلاع قتالية خاصة ومن وحدات الكوماندو بالجيش الإسرائيلي، تعمل خلف خطوط العدو، من خلال الإستطلاع وجمع المعلومات والهجوم معًا.
وتأسست وحدة "ماجلان" عام 1986 كوحدة نخبة بالجيش الإسرائيلي، وكانت تتبع لفرقة النار حتى العام 2015، والآن هي ضمن لواء عوز لواء الكوماندو، وتعتبر من وحدات النخبة، والأكثر غموضا بين الوحدات الخاصة بالجيش.
وتخصصت وحدة "ماجلان" لتنفيذ مهامها دون انكشاف، ويتدرب عناصرها على أساليب خاصة، منها الدخول الى مناطق العدو المأهولة بالسكان، وتنفيذ المهام بسرية عالية، والاشتباك في حال تم الكشف عنهم.
وتنفيذ "ماجلان" عمليات استطلاع وجمع المعلومات الاستخبارية، من داخل مناطق العدو المستهدف، وتدمير الأهداف المطلوبة خلف خطوط العدو بنجاح.
وشاركت الوحدة المذكورة في العديد من العمليات ضد حزب الله في لبنان، وضد الفصائل الفلسطينية بالضفة الغربية وقطاع غزة.
كما شاركت في أحداث انتفاضة الأقصى الثانية 2002، وحرب لبنان الثانية، 2006، وتأمين عودة الجندي "جلعاد شاليط" بعد الأفراج عنه من غزة، وشاركت كذلك في الحرب الأخيرة على قطاع غزة، صيف العام 2014.
وكانت آخر نشاطات الوحدة تصفية الخلية المكونة من أربعة أفراد، جنوبي الجولان، قرب الحدود مع سوريا، بزعم زراعة عبوات ناسفة، عند الحدود الإسرائيلية.
وافق وزير الجيش الإسرائيلي، بيني جانتس، على شراء طائرات عسكرية أمريكية، من طراز 22V، بأموال المساعدات العسكرية الأمريكية، بحسب ما ورد بصحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية.
وكشفت الصحيفة العبرية، النقاب عن موافقة وزير الجيش بيني جانتس، على شراء هذا النوع من الطائرات العسكرية، من الولايات المتحدة الأمريكية.
ووفقا للصحيفة، عارض الجيش الإسرائيلي بالسابق امتلاك هذا الطراز من الطائرات، لأسباب مالية، لكن وزير الجيش جانتس، وافق على ذلك، وأقنع رئيس الأركان كوخافي بالأمر.
وذكرت الصحيفة، أن رئيس الأركان كوخافي، قرر إعادة دراسة المشروع، شريطة أن يكون ضمن خطة موسعة لشراء المزيد من المروحيات والطائرات العسكرية الأمريكية المتطورة.
وأشارت الصحيفة، الى أن جانتس، وافق على شراء الطائرات من طراز 22-V، ضمن خطة موسعة، لإمتلاك عدد كبير من المروحيات المتطورة، التي ستحل محل مروحيات اليسعور، التي دخلت الخدمة في سنوات الستينيات والسبعينيات.
وأعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية، عن تسجيل 3 وفيات و713 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 الماضية.
وقالت صحة إسرائيل إن إجمالي الإصابات ارتفع إلى 73231؛ منها 541 وفيات، و47523 حالة تعاف.
وأضافت صحة إسرائيل أن 314 شخصا من مجمل الإصابات في حالة صعبة.
وتشهد إسرائيل ارتفاعا كبيرا في عدد الإصابات بالفيروس منذ بداية يوليو الماضي.
وتفرض إسرائيل قيودا على التجمعات، لكن مراقبين يقولون إن الحكومة فقدت السيطرة على انتشار فيروس كورونا المستجد.