الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

البابا تواضروس يعزي الأنبا لوكاس في رحيل القمص ويصا أرمل

 القمص ويصا أرمل
القمص ويصا أرمل

قدم قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية خالص العزاء لنيافة الأنبا لوكاس أسقف إيبارشية أبنوب والفتح وأسيوط الجديدة ولمجمع كهنة الإيبارشية في نياحة الأب المبارك القمص ويصا أرمل، ويلتمس عزاءً سمائيًا للأب القس توما وجميع أفراد الأسرة المباركة ولكل محبيه وأبنائه، طالبًا لنفسه البارة النياح والراحة، النصيب والميراث مع جميع المقدسين.

ورحل عن عالمنا في شيخوخة صالحة، الأب المبارك القمص ويصا أرمل كاهن كنيسة الشهيد مار بقطر شو التابعة لإيبارشية أبنوب والفتح وأسيوط الجديدة عن عمر تجاوز ٧٣ سنة بعد خدمة كهنوتية استمرت لأكثر من ٣١ سنة.

اِقرأ أيضا 

وُلد الأب المتنيح يوم ٢٠ يونيو من عام ١٩٤٧ وسيم كاهنًا يوم ١٤ يونيو عام ١٩٩١ ونال رتبة القمصية في ٨ نوفمبر  ٢٠٠٦. والأب الراحل هو والد القس توما الكاهن بذات الإيبارشية. 

كما قدم قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية خالص العزاء في وقت سابق اليوم لنيافة الأنبا برسوم أسقف إيبارشية صنبو وديروط ولمجمع كهنة الإيبارشية في نياحة الأب المبارك القس بنيامين عزيز ويلتمس عزاءً سمائيًا لأسرته المباركة ولكل محبيه وأبنائه، طالبًا لنفسه البارة النياح والراحة، النصيب والميراث مع جميع المقدسين.

ورحل عن عالمنا في الرب شيخوخة صالحة اليوم الأب المبارك القس بنيامين عزيز كاهن كنيسة الشهيد مارجرجس بالمحمودية التابعة لإيبارشية صنبو وديروط، عن عمر قارب ٧٠ سنة قضى منها حوالي ٢٤ سنة في خدمة الكهنوت.

ولد الأب المتنيح يوم ١٢ أبريل من عام ١٩٥١ وسيم كاهنًا يوم ٢٤ فبراير عام ١٩٩٧، وخدم في كنائس الشهيد مارجرجس بصنبو، والشهيدة دميانة ببانوب، والقديس الأنبا كاراس بديروط، وكان مسؤولًا عن قداسات راهبات دير السيدة العذراء بديروط، وتميزت خدمته بنشاطٍ ملحوظ ولا سيما في مجالي خدمة الذين ليس لهم أحد يذكرهم، والحرفيين.

وأقيمت صلوات تجنيزه في كنيسة السيدة العذراء بديروط - مقر المطرانية - في الواحدة من بعد ظهر اليوم واقتصرت المشاركة فيها على عدد من الآباء الكهنة إلى جانب أفراد أسرة الأب المنتقل فقط، التزامًا بتعليمات الكنيسة، بينما تمت بث الصلاة عبر الإنترنت لإتاحة الفرصة لأبنائه ومحبيه من متابعة الصلوات.