أصدر الروائى الشاب محمود صلاح السياف روايته الثانية بعنوان "عروس المشرحة" على هامش معرض القاهرة الدولى للكتاب.
وتلقى الرواية الضوء على بعض المشكلات والقضايا الاجتماعية التى تواجه أفراد المجتمع فى إطار درامى خصوصا قضية غشاء البكارة عند الفتيات والضغوط النفسية التي يتعرضن لها بسبب العادات والموروثات القديمة.
ويتميز السياف باستخدام لغة الحوار مع بعض الأبيات الشعرية العامية والفصحى فى سرده الروائى.
وكان السياف قد أصدر روايته الأولى قبل عامين بعنوان "هارب" والتى تدور في إطار القصص الخيالية المرتبطة بالحارة الفرعوني القديمة.