EN
الشرطة السعودية تعلن القبض على مقيم مصري
بايدن : الولايات المتحدة ستنهي بحلول نهاية العام الحالي مهمتها في العراق
توقيع اتفاقية أمنية بحريةبين المملكة المتحدة وفرنسا
ركزت الصحف السعودية الصادرة اليوم الثلاثاء على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
ففي صحيفة الرياض ، فقد صَرّح المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة مكة المكرمة بأن المتابعة الأمنية لمكافحة جرائم الاعتداء على الأموال وتعقب مرتكبيها أسفرت عن تمكن الجهات الأمنية بالمنطقة من القبض على مقيم مصري في العقد الرابع من العمر، ارتكب عددًا من الجرائم بذات النمط والسلوك الإجرامي، تمثلت في السطو على المنازل وسرقتها، وضُبطت بحوزته مبالغ مالية وعملات نقدية أجنبية وهواتف متنقلة، وجرى إيقافه واتُّخذت بحقه الإجراءات النظامية الأولية، وأُحيل إلى فرع النيابة العامة.
كما اشارت الصحيفة ذاتها الي إعلان الرئيس الأميركي جوزيف بايدن، أن الولايات المتحدة ستنهي بحلول نهاية العام الحالي مهمتها في العراق.
وقال خلال استقباله رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في البيت الأبيض : إن التعاون الثنائي المشترك ضد الإرهاب سيتواصل بين البلدين، مشيراً إلى أن الدور الأمريكي في العراق سيتحول إلى تقديم المشورة والتدريب.
وأكد الرئيس الأمريكي أن الولايات المتحدة ستقدم لقاحات ضد فيروس كورونا للعراق في الفترة المقبلة.
فيما إهتمت الصحيفة ذاتها بتوقيع المملكة المتحدة وفرنسا اتفاقية أمنية بحرية جديدة للتعامل مع الحوادث الإرهابية في القناة الإنجليزية.
وستمكن هذه الاتفاقية كل من المملكة المتحدة وفرنسا على مشاركة المعلومات المتعلقة بالتهديدات الأمنية المحتملة ، واتخاذ استجابات أولية أسرع وأقوى للحوادث الأمنية الخطيرة، بالإضافة إلى تنسيق استجابات مشتركة أكثر كفاءة.
وقال وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب في تصريحٍ له : بصفتنا حليفين مقربين، من الضروري أن تعمل المملكة المتحدة وفرنسا معًا لحماية مواطنينا وقيمنا، إنّ توقيع معاهدة الأمن البحري بين المملكة المتحدة وفرنسا اليوم سيعزز من قدراتنا على الرد المشترك بسرعة وفعالية على التهديدات الإرهابية في القناة الإنجليزية.
وقالت وزير الداخلية البريطانية بريتي باتيل: بصفتي وزيرة الداخلية، فإن حماية المواطن أمر بالغ الأهمية، مضيفةً أن هذه الاتفاقية ستقدم أدوات الاستخبارات الأمنية اللازمة لـ"حمايتنا جميعًا".
بينما صحيفة “ سبق السعودية ” فقد اشارت الي الجدل الدائربين العديد من وكالات السفر والشركات الخاصة بالبرامج السياحية على وجوب عمل فحص "بي سي آر" للمسافرين إلى مصر في مقابل تأكيد العديد من مسؤولي الحجوزات بوكالات سفر أخرى ومسؤولي تطبيقات حجز فنادق شهيرة بالمملكة على عدم اشتراط عمل فحص "بي سي آر" لمن تلقى الجرعتين.
وكانت مصر للطيران قد أعلنت منذ شهر يوليو الماضي إعفاء المسافرين إلى مصر من فحص البي سي آر شريطة أن يكون بحوزتهم شهادات تطعيم ضد فيروس كورونا وقبول الشهادات المعتمدة في الدولة المسافر منها، وتحتوي على "كيو آر كود"، وقبول هذه الشهادات بعد التحقق من جهة إصدار الشهادة على أن تعتمد شهادات اللقاحات المعتمدة من منظمة الصحة العالمية وهيئة الدواء المصرية على أن يُراعى الفترة الزمنية، وذلك بمرور 14 يومًا من الحصول على الجرعة الثانية من اللقاحات التي تُعطى على جرعتين (فايزر أو استرازينيكا أو موديرنا أو سينوفارم أو سينوفاك أو سبوتنيك) أو مرور 14 يومًا من الحصول على الجرعة الأولى من لقاح جونسون أند جونسون.
وفي تحديثات شروط السفر إلى مصر من الخطوط السعودية التأكيد على أنه يسمح للضيوف الذين يحملون شهادة لقاح COVID-19 بالسفر إلى مصر دون الحاجة إلى حمل شهادة بي سي آر إذا أثبتت شهادة اللقاح أن 14 يومًا قد مضت على أخذ الجرعة الثانية من اللقاح (فايزر، أسترازينيكا، موديرنا، سينوفارم، ساينوفاك، سبوتنيك) أو مرور 14 يومًا من أخذ جرعة واحدة من لقاح جونسون أند جونسون.
وحول هذا الموضوع يؤكد المتخصص في حجوزات السفر والبرامج السياحية محمد أنصاري أن المسافرين إلى مصر يتوجب عليهم التأكد من سلامتهم وحتى لو تم تطعيمهم بالجرعتين.
وينبه أنصاري إنه من الأهمية الكبيرة ورغم أن هناك بعض الدول لا تطلب تحليل بي سي ار لمن تلقى جرعتين اللقاح إلا أنه من الضروري جدا التأكد قبل السفر لأي دولة من الصحة والسلامة وعدم وجود أي أمراض مصاب بها المسافر
كما لفتت الي ماأصدره الرئيس التونسي قيس سعيد، أمرًا رئاسيًا يقضي بمنع تجول الأشخاص والعربات بكامل البلاد، من الساعة السابعة مساءً إلى الساعة السادسة صباحًا، وذلك ابتداءً من اليوم حتى يوم الجمعة 27 أغسطس.
ويُمنع بمقتضى هذا الأمر الرئاسي، تنقل الأشخاص والعربات بين المدن خارج أوقات منع التجول، إلا لقضاء حاجاتهم الأساسية أو لأسباب صحية مستعجلة.
كما يُمنع كل تجمع يفوق ثلاثة أشخاص بالطريق العام وبالساحات العامة.
ونص الأمر الرئاسي على ضبط هذه الحاجات الأساسية ومقتضيات ضمان استمرار سير المرافق الحيوية طبقًا للأحكام المتعلقة بضبط الحاجات الأساسية ومقتضيات ضمان استمرارية المرافق الحيوية في إطار تطبيق إجراءات الحجر الصحي الشامل.
فيما نوهت الي ما اعرب عنه البيت الأبيض من قلق واشنطن بشأن التطورات الأخيرة في تونس.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي: "الولايات المتحدة لم تحدد بعد ما إذا كان الوضع في تونس يعد انقلابًا"؟
وأوضحت أن واشنطن تتواصل على مستوى رفيع مع القادة التونسيين لمعرفة المزيد.
وذكرت "ساكي" أن الولايات المتحدة تحث على الهدوء في تونس.
وقالت صحيفة "عكاظ السعودية " أن وزارة الداخلية السعودية شددت على أن سريان قرار التحصين المعتمد من وزارة الصحة لدخول الأنشطة والمناسبات والمنشآت وفي حال استخدام وسائل النقل العام، سيبدأ يوم الأحد 22 ذي الحجة 1442، الموافق 1 أغسطس 2021.
وأكدت الوزارة، عبر حسابيها في «تويتر» و«سناب شات»، أن دخول أي نشاط اقتصادي أو تجاري أو ثقافي أو ترفيهي أو رياضي، أو أي مناسبة ثقافية أو علمية أو اجتماعية أو ترفيهية، أو أي منشأة حكومية أو خاصة، سواء لأداء الأعمال أو المراجعة، أو أي منشأة تعليمية حكومية أو خاصة، وعند استخدام وسائل النقل العامة، يلزم إبراز تطبيق «توكلنا» للتأكد من حالة التحصين للمواطنين والمقيمين.
واشارت الصحيفة ذاتها ايضا الي إقتحام محتجون مقرات الجماعة الإخوانية في توزر والقيروان وسوسة حيث اقتلع محتجون اللافتة الخاصة بحركة النهضة في سوسة، وسط هتافات ودعوات تنادي برحيل الإخوان وزعيمهم راشد الغنوشي، وتطالب بإسقاط النظام.
وتجمهر المحتجون وحاصروا المقر تعبيرا عن غضبهم من سياسة الحركة وأدائها في إدارة شؤون البلاد، ورفعوا شعارات تطالب بخروجها من الحكم من بينها «ارحلوا سئمنا منكم» وأخرى مناهضة للغوشي وهتفوا «يا غنوشي يا سفاح يا قتال الأرواح»، و«الشعب يريد إسقاط النظام».
كما لفتت الصحيفة السعودية الي تحذيربعثة الأمم المتحدة في أفغانستان من خطورة الوضع في البلاد بعد انسحاب القوات الأمريكية، مؤكدة أن عدد الضحايا المدنيين بلغ مستويات قياسية. ورجحت البعثة الأممية أن يصبح الصراع أكثر دموية مع اقتراب القتال من المناطق الحضرية، موضحة أن نحو 800 مدني قتلوا وأصيب أكثر من 1600 بين شهري مايو ويونيو، وفقا لما أوردته صحيفة واشنطن بوست الأمريكية.
ودخلت الحرب مرحلة أكثر دموية بعد انسحاب القوات الأجنبية الذي بدأ في مايو مع قلة الدعم الأجنبي لقوات الحكومة الأفغانية، والقتال المستمر في المناطق الريفية وعلى طول الأطراف الحضرية يثبت أنه أكثر خطورة على المدنيين.
