EN 
هناك العديد من الحموات اللاتي تكون سببا لمشاكل الحياة الزوجية، وفلا تتوقعي أن تصبح حماتك أفضل أصدقائك ولكن يمكن أن تكسبي حماتك حتى لو كانت من بين أكثر الأمهات شراسة.
يشارك الخبراء طرقا يمكنك من خلالها شق طريقك إلى قلب حماتك لإنشاء علاقة محبة ومحترمة ودائمة.
من الطبيعي ألا تتفقي أنت وحماتك على كل شيء ، لذلك يجب أن "تتحلى بالصبر والانفتاح والاحترام لا تجادلي أو تحاولي أن تجعليها تتفق معك أو على كيفية قيامك بالأشياء".
بدلاً من التأكيد على أي اختلافات بينكما ، تقترح "التركيز على الأرضية المشتركة" ، مع الاعتراف أيضًا بمشاعرها بقول أشياء مثل ، "أنا أقدر وجهة نظرك لم أفكر في ذلك."
"لا توجد طريقة أسرع للتغلب على الجانب السيئ لوالدة زوجك من أن تكتشفي أنك أساءتي معاملة طفلها."
بناء الثقة يستوجب وجود علاقة إيجابية مع أمك في القانون لأنها ترى جيدا كيف كنت تعاملين طفلها باستمرار.
"لا يمكنك تغيير حماتك فلا تشك من شريكك أو تمزحي عليه أو حماتك بسخرية ، لذلك يجب ان تحذري من ذلك لانه ليس من المرجح أن يتم استقبال هذا بشكل جيد ، حتى لو كان الجميع يضحكون."
تحب كل أم مشاركة القصص عن طفلها أو تجربة الأمومة ويمكن أن يؤدي طلب سماع هذه القصص إلى بناء رابطة بينك وبين حماتك.
إن اهتمامك وفضولك هما طريقتان لإظهار استثمارك فيها وكذلك في معرفة ما يهمها حضور التجمعات العائلية.
"إن إظهار حماتك أنك لا تهتمي بها وطفلها فقط ، ولكن أيضًا لجميع أفراد الأسرة
تعلمي لغة حبها.
"أفضل طريقة لقلب أي شخص هي معرفة مايحبه وهذا لا ينطبق فقط على الشركاء الرومانسيين خذي الوقت الكافي "لمعرفة ما إذا كانت حماتك تحب العناق والقبلات.
