الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

السبت .. عزاء السيناريست يسري الجندي بمسجد الحامدية الشاذلية

يسري الجندي
يسري الجندي

أعلن جاسر الجندي ، نجل الكاتب والسيناريست يسري الجندي، عن  موعد عزاء والده الراحل الذي رحل عن عالمنا أمس الأربعاء.

وكتب جاسر الجندي عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: «عزاء الوالد يسري الجندي، يوم السبت، بمسجد الحامدية الشاذلية بالمهندسين، بعد صلاة المغرب إن شاء الله».

ولم يعلن الابن حتي الان  عن موعد جنازة والده الراحل يسري الجندي .

المهن التمثيلية تنعي يسري الجندي :

 

حرصت نقابة المهن السينمائية، على نعي الكاتب الكبير الراحل يسري الجندي ، الذي وافته المنية أمس  الأربعاء 9 مارس.

وكتب النقابة عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «#نقابة_المهن_السينمائية تنعي الكاتب الكبير الراحل / يسري الجندي .. تغمد الله الفقيد بواسع رحمته».

وفاة يسري الجندي 


رحل، أمس الاربعاء ، الكاتب المسرحي الكبير يسري الجندي، عن عمر ناهز الـ 80 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض.

احتل يسري الجندي، موقعاً متميزاً بين كتاب المسرح المصري والعربي باجتهاداته المستمرة في تأصيل شكل مسرحي عربي له رؤاه المعاصرة مستلهماً التراث الشعبي.

بدأ يسري الجندي، تواجده في الساحة المسرحية ابتداءً من أواخر الستينيات بكتابة مسرحية “ما حدث لليهودي التائه مع المسيح المنتظر”، وتتالت بعدها مسرحيات مهمة، حيث توجت اجتهاداته عام 1981 بحصوله على جائزة الدولة التشجيعية في المسرح ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، ثم جائزة الدولة للتفوق عام 2005 للفنون.


مثلت أعماله في العديد من الدول العربية، كما مثلت في عدة مهرجانات دولية وعربية، وقدمت له اتحادات الفنانين العرب أول افتتاح مسرحي بمسرحية "واقدساه".

قدمت له على خشبة المسرح العديد من الأعمال المسرحية، من بينها مسرحية "بغل البلدية" بالعامية 1969، ومسرحية "حكاية جحا مع الواد قلة" بالعامية 197، ومسرحية "ما حدث لليهودي التائه مع المسيح المنتظر" بالفصحى عام 1972 بمسرح الحكيم، وأوقفت ثم أعيد عرضها عام 1988 تحت اسم "القضية 88".

ثم عرضت على مسرح البالون عام 1993 تحت اسم "السيرك الدولي"، ثم عرضت عام 2007 تحت اسم "القضية 2007"، وأوقفت مرة أخرى، ومسرحية "علي الزيبق" بالعامية 1973، ومسرحية "حكاوي الزمان" بالعامية والفصحى 1974.