الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

الموسيقيون في أوكرانيا يحولون الغضب الشعبي إلى أناشيد وطنية ..فيديو

الموسيقيون في أوكرانيا
الموسيقيون في أوكرانيا يحولون الغضب الشعبي إلى أناشيد وطنية

عرضت فضائية "يورونيوز"، فيديو يرصد “ الموسيقيون في أوكرانيا يحولون الغضب الشعبي إلى أناشيد وطنية”.

وأوضحت أنه مع دخول الحرب الروسية على أوكرانيا شهرها الثالث، جعل الموسيقيين الأوكرانيين مهمتهم توجيه الغضب والاندفاع الوطني للشعب إلى أناشيد مجيشة للعواطف.


وأشارت إلى أن رسالة أغنية "بلدي" الأخيرة للفنان أرسن ميرزويان بسيطة: "ابقوا في أوكرانيا وقاتلوا"، وتقول هذه الأغنية "لم أعد خائفا، لم أعد موجودا بدونك، وإذا كان هذا بلدي، فسيبقى بلدي".


وكلمات هذه الأغنية نابعة من قلب مغني الروك الأوكراني الذي كتبها أثناء وجوده في الخطوط الأمامية في معركة كييف في الأيام الأولى من الغزو الروسي.

وقال لوكالة فرانس برس "أردت رفع معنويات الذين يترددون بين البقاء والفرار، أردت دعم الذين قرروا البقاء في كييف" عارضا على هاتفه صور جثث ومعدات روسية مدمّرة وحفلات مرتجلة.

وأدت الموسيقى دورا مهما في مشاهد القتال ضد الجيش الروسي، على سبيل المثال قصيدة لطائرات مسيّرة تركية أو إعادة دمج أغنيات شعبية على "تيك توك" على خلفية دبابات مدمّرة، بينما يساهم فنانون من أنواع موسيقية مختلفة في هذه الظاهرة، من "بلاك ميتل" إلى فرقة "كالوش أوركسترا" التي فازت في "يوروفيجن".