لجنة تحكيم الفرصة يرصدون أصعب اللحظات وكواليس المناقشات المثيرة أثناء التصويت

استضافت الاعلامية لميس الحديدي أعضاء لجنة  التحكيم برنامج " الفرصة مع لميس الحديدي   "   بعد مرور حلقتين على حلقات الاستوديو  الرئيسية لميس الحديدي لمناقشتهم حول ردود الأفعال وأكثر اللحظات تأثيرا وحول مشهد ريادة الأعمال في مصر بشكل عام. 

من جانبه قال  المهندس وائل فخراني:  مستثمر والعضو المنتدب لEdenred - عضو لجنة تحكيم الفرصة  أنه سعيد بردود افلاعال التي تلقاها   حول برنامج " الفرصة مع لميس الحديدي  " سواء  في السعودية او مصر من جهات حكومية أو  جهات تعمل في مجال ريادة الاعمال :
 واصل  خلال لقاء  مع برنامج    كلمة أخيرة   على قناة on : "-البرنامج به روح إيجابية وبه محتوى جيد يضع حلولاً  لعدد من المشكلات  ".

وحول الجدل الذي دار  بين “فلاش وريسيتي” في لحظات صعبة  قبل ان تحسمه “فلاش”  لصالحها قال : مكنتش عنده تكنولوجيا  كفاية ونحن دولة نتحدث عن شمول مالي  لايوجد أفضل من فلاش  يحقق توجه الدولة   ".

وكشف أن " ريسيتي " دخل في مجال إستثمار رغم حصوله على الجائزة وهو الدخو في غستثمار مع شركة أي فاينناس.

وعلق  دكتور عمرو عوض الله:  مستثمر مصري أمريكي وعضو لجنة تحكيم الفرصة من سيليكون فالي   فقد قال : " التعليقات إيجابية و كوالتي العمل ممتاز جداً  خاصة في الموسم الحالي ولدي أصدقاء  في المجال   سعداء  بالتجربة.

وأضاف عمر الصاحي:  مدير عام أمازون مصر وعضو لجنة تحكيم الفرصة  في مداخلة عبر تطبيق زووم   عبر برنامج كلمة اخيرة المذاع على on : أن جميع الشركات المتنافسة  مبشرة حتى التي لم تفز  وعلينا دور مهم ليس بمجرد الفوز بالجائزة هو المتابعة وبحث فرص دعم وإستثما بشكل مباشر أو غير مباشر.

من جانبها  قالت أمل عنان:  شريكة Global 500 بمصر وكبير مسئولي وقف الجامعة الأمريكية  – عضوة لجنةتحكيم الفرصة – من واشنطن   أن تجربة الفرصة مع لميس الحديدي لاقت  -ردود افعال عربية وفي الولايات المتحدة حول البرنامج وأن البرنامج أعطى فرصة للشباب لعرض مشروعاتهم  وأن تكون أمام العالم.

تبلغ فقط 12%  عالميا 

وعن تحيزها لمشروع " فلاش " في الحلقة الثانية " لصاحبته شريين الفائزة الحلقة الماضية قالت في مداخلة عبر تطبيق زووم   عبر برنامج كلمة اخيرة المذاع على on  : " إخترتها  رائدات الاعمال في مصر والعالم   يواجهن نفس المشكلة فعلى صعيد العالم نصيب رائدات الاعمال من الاستثمارات الموجهة للمشروعات الناشئة  تبلغ فقط 12%  عالميا  من إجمالي الاستثمارات ومحلياً 2% "