الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صحف السعودية اليوم.. شهداء كل يوم ودمار غزة لم يسبق له مثيل.. وديموقراطية الغرب «تحتضر» في القطاع

صحف السعودية
صحف السعودية

المملكة ترفض العدوان الإسرائيلي على غزة وتطالب بوقف فوري لإطلاق النار

تريليونات الريالات.. من «صناعة الفضاء» السعودية

السعودية تستضيف الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي

مستشار لنتنياهو: إسرائيل تنوي أن يحكم الفلسطينيون أنفسهم دون امتلاك القدرة على تهديدنا
روسيا: تدريبات «الناتو» عودة لمخططات الحرب الباردة
بيونغ يانغ: بوتين يرغب في زيارة كوريا الشمالية قريباً

زلزال بقوة 4.9 درجات يضرب "كامتشاتكا" الروسية


تناولت الصحف السعودية تطورات الحرب على الغزة التي يشنها الاحتلال الصهيوني بشكل يمثل إبادة جماعية للفلسطينيين بشكل متواصل.


ذكرت صحيفة الشرق الأوسط، تتجه مصر نحو خطوة تنفيذية جديدة على صعيد إنشاء محطتها النووية الأولى بمدينة الضبعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، حيث تتأهب البلاد لاستقبال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للمشاركة في تدشين المفاعل الرابع بالمحطة.

ومن المقرر أن يشارك الرئيس الروسي في فعالية متعلقة بصب خرسانة المفاعل النووي الرابع في محطة الضبعة، بحسب المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، الذي قال، رداً على سؤال أحد الصحافيين، الجمعة: «نعم، يتم الإعداد بالفعل لذلك، وهذا الحفل مهم للغاية».

وأشار المتحدث باسم الكرملين، بحسب ما نقلته قناة «آر تي عربية» الروسية، إلى «استمرار التعاون مع الشركاء المصريين في مجموعة متنوعة من المجالات»، وعدّ القاهرة «شريكاً مهماً للغاية». ولفت بيسكوف إلى «إمكانيات بلاده في الصناعة النووية على المستوى العالمي»، وقال إن بلاده «تقدم خدمات أفضل وأرخص وذات جودة أعلى، من الصعب للغاية منافستها».


وتعاقدت مصر مع شركة «روسآتوم» الحكومية الروسية عام 2015 لإنشاء محطة نووية بمدينة الضبعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، تضم أربعة مفاعلات من الجيل «+3» العاملة بالماء المضغوط، بقدرة إجمالية 4800 ميغاواط بواقع 1200 ميغاواط لكل منها، وبتكلفة تصل إلى 30 مليار دولار، 85 في المائة منها ما يتم تمويله عبر قرض روسي بقيمة 25 مليار دولار.

وتعد عملية صب البلاطة الخرسانية التي ستستخدم كأساس للوحدة الرابعة من المحطة النووية، للطاقة النووية، نهاية لمرحلة التحضير وانتقالاً لبدء المرحلة الأساسية من المشروع.


في شأن فلسطين، قالت الصحيفة،  إن عدداً من القتلى وعشرات الجرحى سقطوا في قصف إسرائيلي لخان يونس جنوب قطاع غزة فجر اليوم الأحد.

وتواصل القصف المدفعي الإسرائيلي لمحيط مستشفى ناصر في خان يونس.

وذكرت الوكالة الفلسطينية، أن الطيران الإسرائيلي قصف مخيم جباليا شمال قطاع غزة، مما أسفر عن اندلاع حريق كبير في أحد المنازل والمصانع التي استهدفها القصف.

واستهدفت الطائرات الإسرائيلية منزلاً في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة بحسب الوكالة.


وقالت وزارة الصحة في غزة، أمس، إن 165 فلسطينياً قُتلوا وأصيب 280 جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة خلال 24 ساعة، مما يرفع العدد الإجمالي إلى 24 ألفا و927 قتيلاً، و62 ألفاً و388 مصاباً منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.


وأوردت الصحيفة، قال مستشار كبير لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لشبكة «سي إن إن» الأميركية، إن إسرائيل تنوي أن يحكم الفلسطينيون أنفسهم بأنفسهم، دون أن تكون لهم قدرة على تهديد إسرائيل.

وأضاف مارك ريغيف أمس (السبت) أن «الوصول إلى هذه الصيغة للحكم ستفيد الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء».


وفي الحرب الأوكرانية الروسية، ذكر ألكسندر جروشكو، نائب وزير الخارجية الروسي، لوكالة الإعلام الروسية الرسمية، في تصريحات نشرت اليوم (الأحد) إن نطاق تدريبات حلف شمال الأطلسي (الناتو) في 2024، والتي تحمل اسم «المدافع الصامد»، يشكل «عودة لا رجعة فيها» من الحلف لمخططات الحرب الباردة.


من جانبها، أكّدت وزيرة الخارجيّة الكوريّة الشماليّة «استعداد» بلادها لاستقبال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حسبما نقلت عنها الأحد وكالة الأنباء الرسميّة في بيونغ يانغ، في أحدث مؤشّر إلى التقارب بين البلدين.

وقالت تشوي سون هوي لبوتين خلال زيارتها موسكو، إنّ كوريا الشماليّة «مستعدّة لاستقبال أقرب أصدقاء الشعب الكوري بأكبر قدر من الإخلاص»، وفق ما جاء في بيان أصدره مكتبها ونقلته الوكالة.

من جانبها، قالت صحيفة الرياض أن الغرب وديمقراطيته تسقط في غزة حيث واصلت "إسرائيل"، لليوم الـ 107 على التوالي حربها الشعواء والإبادة الجماعية في قطاع غزة، وارتكبت منذ بداية العدوان العسكري أكثر من 2000 مجزرة، بحق المدنيين والنازحين في القطاع المحاصر منذ أكثر من 17 عامًا.

وشنّت قوات الاحتلال عدة غارات جوية بطائرات حربية ومسيرة على منازل وشقق سكنية، تزامنًا مع قصف مدفعي واستهدافات بالقذائف وإطلاق النار الثقيل من قبل الزوارق الحربية، لكافة مناطق القطاع.

من جانبها، أكدت جمعية "الهلال الأحمر الفلسطيني" أن 800 ألف فلسطيني في محافظتي غزة والشمال يعانون من شح كبير في المواد الأساسية، جراء استمرار الحصار.

 

وأوردت صحيفة الرياض، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، ألقى نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، أمس، كلمة المملكة في قمة حركة عدم الانحياز في دورتها الـ19 على مستوى القادة، وذلك في العاصمة الأوغندية كامبالا.

وأوضح أن العالم يشهد تصاعداً ملحوظاً لنزاعات تمس سيادة الدول واستقرارها، ولا بد أن تسعى الدول في تحقيق السلام، مؤكداً رفض المملكة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وضرورة تحقيق وقف فوري لإطلاق النار وإدخال المساعدات ومنع التهجير القسري لسكان غزة.

ولفتت الرياض إلى ما أكد  عليه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش أن "الدمار الشامل الذي لحق بقطاع غزة وعدد الضحايا المدنيين في مثل هذه الفترة القصيرة" لم يسبق لهما مثيل على الإطلاق خلال فترة ولايته أميناً للأمم المتحدة.

وقال أمين عام الأمم المتحدة يجب أن نبذل كل ما في وسعنا لمنع امتداد هذا الصراع إلى جميع أنحاء المنطقة، منبهً إلى أن رفض قبول حل الدولتين للإسرائيليين والفلسطينيين، وإنكار حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولة، "أمر غير مقبول"، ومؤكداً على أنه "يجب أن يعترف الجميع بحق الشعب الفلسطيني في بناء دولته".
أوردت صحيفة الرياض، ضرب زلزال بلغت قوته 4.9 درجات على مقياس ريختر اليوم، الساحل الشرقي لشبه جزيرة كامتشاتكا شرقي روسيا.

وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، أن مركز الزلزال وقع على بعد 99 كيلومترًا من مدينة بيتروبافلوفسك-كامشاتسكي، وعلى عمق 67.1 كيلومترًا.


قالت صحيفة عكاظ، قال مشاركون ومتابعون لتجمّع رجال المال والأعمال والرؤساء التنفيذيين في منتجع دافوس السويسري: إن الطموحات السعودية، المتعلقة بتحقيق أهداف خطة 2030، أضحت أقوى من أن تحاول أطراف دولية عرقلتها. وأشاروا بوجه الخصوص إلى أن السعودية باتت عاقدة العزم على الدخول بقوة في صناعات الفضاء، التي ستعود عليها بتريليونات الدولارات،


وتستعد السعودية لاستضافة المنتدى الاقتصادي العالمي في العاصمة الرياض، لمناقشة العديد من القضايا المهمة؛ كالتعاون الدولي والنمو والطاقة يومي 28 و29 أبريل من العام الحالي 2024.

وتشكّل هذه الفعالية؛ التي أعلن عنها وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل بن فاضل الإبراهيم، ورئيس المنتدى الاقتصادي العالمي بورغي برينده، على هامش المؤتمر السنوي الـ54 للمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا، إحدى ثمار اتفاقية التعاون بين السعودية والمنتدى الاقتصادي العالمي.

وسيستضيف اجتماع الرياض أكثر من 700 مشارك من الخبراء الدوليين وقادة الرأي والمفكرين، من المنظمات الدولية والقطاعات الحكومية والمؤسسات الأكاديمية وقطاع الأعمال، لبحث التحديات العالمية الراهنة في مجالات التنمية، ضمن حوارات مثمرة تُعزز التعاون العالمي، وتحفز الجهود الدولية المشتركة لابتكار الحلول المستدامة.
 


-