مع بداية مارثون الإمتحانات واقتراب نهاية عام 2025، تتحوّل بيوت الأغلبية لساحات تركيز وتوتر، ما بين مراجعة الدروس، وحل الامتحانات السابقة، وتحفيز الأولاد