جمعتهما صلة الدم ومن بعدها صداقة عميقة، لم يفرقها سوى عجلات قطار دهست أجسادهما البريئة على شريط السكة الحديد ، لتنتهى قصة صداقة تحاكى عنها الجميع بالصبريات،