ليس ثمة شك في أن تسارع وتيرة العمل لإنجاز الحوار الوطني أسقط كل الرهانات التي روج لها الغافلون والمتآمرون، والتي كانت تصب في خانة التوقعات بفشل هذا الإنجاز التاريخي.