الحلقة الأخيرة من سلسلة دراما رمضان.. نهاية مى عز الدين في مصحة.. منة شلبي تهجر إياد نصار.. ونيللى كريم تعود لظافر

أشرف زكي يكشف قتل مي عز الدين لوالدها في "حالة عشق"
ماجد كدواني ضيف الحلقة الأخيرة من "تحت السيطرة"
كندة علوش تصارع مصيرها في "العهد" انتهت أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل "حالة عشق" بإلقاء القبض على ملك "مى عز الدين" بتهمة قتل والدها، والذي يقوم بدوره الفنان سامح الصريطى، ويقرر آسر "كريم فهمي" الزواج من منة" ملك قورة" بعد أن تأكد أنها ليست من تسببت في سرقة "الشيكات".
وأنجب مازن، شقيق ملك "رامز الأمير"، ودعاء طفلتين توأم وأطلقا عليهما اسم "ملك" و"عشق"، وبعد أن قرر الدكتور النفسي الخاص بملك "مي عز الدين" تسليم فيديوهات للشرطة تعترف فيها ملك بأنها هي من قتلت والدها يقرر آسر أن يسلمها إلى مصحة نفسية للعلاج.
وانقبلت الموازين في مسلسل" تحت السيطرة"، حيث قرر حاتم، والذي يقوم بدوره الفنان ظافر عابدين العودة إلى مريم "نيللي كريم" بعد تأكده أنها تعافت من الإدمان.
وفي مشهد رومانسي، يطلب حاتم من مريم بدء صفحة جديدة وابنته " فريدة" معه، وتنهمر الدموع من عيون مريم.
أما نهاية قصة حب الثنائي التى أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي فكانت مأساوية، حيث انتابت علي "محمد فراج" حالة نفسية أثرت فى عقله بسبب المخدرات، وكان آخر ظهور له في الحلقة الأخيرة وهو يتعدى على هانيا "جميلة عوض" التي أصيبت بالشلل بعد أن تعاطت حقنة "الماكس" بطريقة خاطئة، وفي المشهد الأخير ظهرت وهي "مشلولة" على كرسي وهي تروي قصة تعافيها من الإدمان وتقتدي بمريم التي وصفتها بالبطلة التي حاربت شبح الإدمان.
وحل الفنان ماجد الكدواني كضيف شرف مجسدا دور مدمن متعاف أثناء انعقاد جلسات نفسية مع المتعافين من المخدرات.
وفي الحلقة الأخيرة من مسلسل "العهد"، ساعدت سوسن "كندة علوش" على تشجيع زينهم "وليد فواز" على قتل الضوى، ولكن فجر الضوي مفاجأة قبل إعدامه بأن سوسن ليست ابنته، ولكن قوة سوسن لم تجعلها تستسلم فاعترفت أمام الناس جميعا بأنها حامل من زوجها مهيب.
وتقوم سلوى خطاب "استمنوها" باستعادة روح الضوي بعد إعدامه مثلما تفعل.
وبدأت أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل "حارة اليهود" باستلام علي "إياد نصار" جثة والد ليلى الذي توفى بسكة قلبية إثر اكتئابه بسبب هجرة زوجته "سلوى الطوخي" ونجله موسى "أحمد حاتم" إلى إسرائيل.
وقررت ليلى أن تسافر إلى فرنسا بعدما أصبحت وحيدة بعد هجرة أخيها ووالدتها لإسرائيل، ووفاة والدها.
وعندما يعلم علي بخبر موافقة الجيش على زواجه من ليلى، يذهب على الفور ليخبرها ليجدها ذهبت وتركت له رسالة بأنها سافرت إلى فرنسا ولم تستطع إكمال حياتها في مصر.