EN 
استسلم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى نوبة من النعاس أثناء حضوره احتفالية الذكرى 40 لتحرير رهائن إسرائيليين مطار عنتيبي في أوغندا، في بداية جولة في القارة السمراء يزور خلالها 4 دول.
يظهر رئيس الوزراء الإسرائيلي وقد غلبه النعاس، وفق فيديو نشرته صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية على موقعها الذي يرصد لحظات نعاس نتنياهو الذي سرعان ما استفاق نتيجة دفع زوجته «سارة» له في محاولة لإيقاظه، قبل أن ينتبه الحضور إليه.
صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، نشرت مقطع فيديو للواقعة، مبررة غفوة نتنياهو بأن الرحلة من إسرائيل إلى أفريقيا استغرقت وقتًا طويلًا، بالإضافة إلى أن حفل الاستقبال جعله يشعر بالإرهاق، وفق وصفها.
وأشارت الصحيفة إلى أن «سارة نتنياهو» تنبهت للأمر، فدفعته لإيقاظه على الفور، مضيفة أن الواقعة جرت لدى جلوسه على مقعده في مطار عنتيبي، الذي شهد عملية تحرير الرهائن عام 1976، فما كان من زوجته إلا ضربه على يده لينتبه.
وذكرت "يديعوت أحرونوت" أنه "لسوء حظ رئيس حكومة تل أبيب، تمّ توثيق وتسجيل هذه اللحظة من خلال الكاميرات التي تنقل طقس إحياء الذكرى لكل أنحاء العالم".
جاءت زيارة نتنياهو لمدينة «عنتيبي» خلال مشاركته في إحياء الذكرى الأربعين لـ«عملية عنتيبي»، التي احتجز فيها عدد من الرهائن، بينهم إسرائيليون، قبل أن يطلق سراحهم، وقد شهدت عملية تخليص الرهائن مقتل شقيق رئيس الوزراء الإسرائيلي الذي كان ضمن قوات الانقاذ وقتها.
يظهر رئيس الوزراء الإسرائيلي وقد غلبه النعاس، وفق فيديو نشرته صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية على موقعها الذي يرصد لحظات نعاس نتنياهو الذي سرعان ما استفاق نتيجة دفع زوجته «سارة» له في محاولة لإيقاظه، قبل أن ينتبه الحضور إليه.
صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، نشرت مقطع فيديو للواقعة، مبررة غفوة نتنياهو بأن الرحلة من إسرائيل إلى أفريقيا استغرقت وقتًا طويلًا، بالإضافة إلى أن حفل الاستقبال جعله يشعر بالإرهاق، وفق وصفها.
وأشارت الصحيفة إلى أن «سارة نتنياهو» تنبهت للأمر، فدفعته لإيقاظه على الفور، مضيفة أن الواقعة جرت لدى جلوسه على مقعده في مطار عنتيبي، الذي شهد عملية تحرير الرهائن عام 1976، فما كان من زوجته إلا ضربه على يده لينتبه.
وذكرت "يديعوت أحرونوت" أنه "لسوء حظ رئيس حكومة تل أبيب، تمّ توثيق وتسجيل هذه اللحظة من خلال الكاميرات التي تنقل طقس إحياء الذكرى لكل أنحاء العالم".
جاءت زيارة نتنياهو لمدينة «عنتيبي» خلال مشاركته في إحياء الذكرى الأربعين لـ«عملية عنتيبي»، التي احتجز فيها عدد من الرهائن، بينهم إسرائيليون، قبل أن يطلق سراحهم، وقد شهدت عملية تخليص الرهائن مقتل شقيق رئيس الوزراء الإسرائيلي الذي كان ضمن قوات الانقاذ وقتها.
