EN 
تعد مدينة ملوي جنوب المنيا من أكبر وأهم المراكز التجاريه وتضم العديد من المناطق السياحيه الهامه ويتبعها ما يزيد على 76 قرية، ومن أهم العائلات التي استقرت في ملوي عائلة "سيف النصر باشا"، وكان من بينهم "عبد المجيد باشا سيف النصر"، أحد أهم أفراد عائلة "سيف النصر باشا" والذي كان يملك أكبر وأضخم قصرا في ملوي.
اقرأ ايضا:
وقفوا مع المصريين ضد إسرائيل.. حكاية الخواجة متري والبحارة اليونانيين في طور سيناء
وكان عبد المجيد باشا سيف النصر يشغل منصب والي ملوي وأحد أعضاء مجلس الأمة، وقيل أنه ينتمي إلى قبيلة الصحابي الجليل الزبير بن العوام رضى الله عنه وجميع زخارف والنقوش الموجودة بـ"قصر عبد المجيد باشا" أوروبية، وأنشأ سنة 1914.
ومن أشهر مميزات معمار "قصر عبد المجيد باشا" التمثال المقام بأعلاه لـ"نسر" طائر والذي ما زال موجودا إلى الآن ، وتم تسجيل قصر "عبد المجيد باشا سيف النصر" في الآثار مؤخرا وعمره يبلغ اكثر من 102 عام ، وتم بناؤه على مساحة 18 قيراطا ومكون من طابقين وبدروم ومبني على الطراز الفرنسي.
ويضم قصر "عبد المجيد باشا" العديد من الزخارف من بينها "زخارف لسيدات وزخارف نباتية على شكل الأسد وسبيل إسلامي ،وبعد عام 1952 ترك عبد المجيد باشا القصر إلى الورثة ووزع أملاكه على العاملين بالقصر.
كما تم تسجيل القصر بقرار من رئيس مجلس الوزراء في 2002، وشهد مواقفَ تاريخية كبيرة منها اجتماعات كبار العائلات وكان الاجتماع الأخير نقطة انطلاق للقاء الملك ويحتاج القصر إلى ترميم دقيق للزخارف المعمارية والنقوش الموجودة به.
وكان عبد المجيد باشا سيف النصر يشغل منصب والي ملوي وأحد أعضاء مجلس الأمة، وقيل أنه ينتمي إلى قبيلة الصحابي الجليل الزبير بن العوام رضى الله عنه وجميع زخارف والنقوش الموجودة بـ"قصر عبد المجيد باشا" أوروبية، وأنشأ سنة 1914.
ومن أشهر مميزات معمار "قصر عبد المجيد باشا" التمثال المقام بأعلاه لـ"نسر" طائر والذي ما زال موجودا إلى الآن ، وتم تسجيل قصر "عبد المجيد باشا سيف النصر" في الآثار مؤخرا وعمره يبلغ اكثر من 102 عام ، وتم بناؤه على مساحة 18 قيراطا ومكون من طابقين وبدروم ومبني على الطراز الفرنسي.
ويضم قصر "عبد المجيد باشا" العديد من الزخارف من بينها "زخارف لسيدات وزخارف نباتية على شكل الأسد وسبيل إسلامي ،وبعد عام 1952 ترك عبد المجيد باشا القصر إلى الورثة ووزع أملاكه على العاملين بالقصر.
كما تم تسجيل القصر بقرار من رئيس مجلس الوزراء في 2002، وشهد مواقفَ تاريخية كبيرة منها اجتماعات كبار العائلات وكان الاجتماع الأخير نقطة انطلاق للقاء الملك ويحتاج القصر إلى ترميم دقيق للزخارف المعمارية والنقوش الموجودة به.
