أكد الدكتور خطار أبو دياب، أستاذ العلاقات السياسية والدولية بجامعة باريس، أنه بعد إغلاق المدرس والجمعيات التي تدعم التطرف هناك مراقبة الكثير من العناصر المشتبه بها.
وأضاف دياب خلال مداخلة هاتفية لبرنامج رأي عام عبر فضائية ten أن هناك حوادث مقتصرة بجرائم عادية، مؤكدا أن باريس بها متطرفين وعنصريين مما يساهم في زيادة الجريمة.
وقال أستاذ العلاقات السياسية والدولية بجامعة باريس إنه منذ 2015 تتعرض فرنسا لهجمات إرهابية، أخرها ذبح مدرس على يد طالب شيشاني خلال الأيام القليلة الماضية.