أجاب عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، ووزير الخارجية الأسبق، عن سؤال "بعد رحيل الرئيس الأمريكى ترامب.. كيف ستتعامل إدارة بايدن مع أزمة سد النهضة وما سيجد على الملف والمفاوضات؟".
قالعمرو موسى،في مداخلة هاتفية على إحدى القنوات الفضائية، إن هناك موضوعات كثيرة تحتاج إلى شرح مثل سد النهضة والأزمة الليبية، وسوريا والقرن الأفريقي، لـ الإدارة الأمريكية الجديدة.
وأشارعمرو موسى،إلى أن "الولايات المتحدة مازالت مقاربتنا لها قائمة، ونحتاج إلى مساعدتها، وأيضًا مصر لجأت لـ الاتحاد الأفريقي في أزمة سد النهضة".
وكشف عن أن ملف سد النهضة متوسط المدى، وهناك ملفات كثيرة نحتاج لـ طرحها على الإدارة الأمريكيةالجديدة.
وأوضح أن نتائج الانتخابات الجديدة فى أمريكاوضعت على عاتق مصر مسئولية كبيرة لإعادةالتفاهم وطرح السياسية المصرية والمصلحة المصرية والمصلحة الإقليمية.