EN 
قالت الفنانة ريهام عبد الغفور ان شخصية منى في حكاية "ربع قيراط" موجودة في الحياة، وهى قصص لاشخاص كثيرين، اعرفهم فكان عندى مخزون مشاعر و احاسيس عن القصة .
وأضافت ريهام خلال لقائها مع الإعلامى دكتور عمرو الليثى ببرنامجه واحد من الناس على قناة الحياة ، أنها اعتذرت عن أدوار كتير لانها كانت مركزة جدا في شخصية منى علشان ما تطلعش اقل من شخصية فريدة في مسلسل زى الشمس .
وأوضح ريهام ان شحوب وجهها في المسلسل كان مقصود و اعطى تأثير جيد و الحمد لله شخصية منى نجحت جدًا و الناس تعاطفت معها ، فى الوقت الذى تعرض مصطفى درويش وشخصية ابو حجر لانتقادات وشتائم عبر السوشيال ميديا.
وكانت الفنانة ريهام عبدالغفور قد وجهت رسالة مؤثرة إلى الفنانة حنان مطاوع من خلال منشورها عبر حسابها الشخصى على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وقالت ريهام عبد الغفور من خلال منشورها :"ثقتي في إنسانية وضمير حنان مطاوع، تكاد تكون أكبر من ثقتي في إنسانيتي وضميري أنا شخصيًا"
وتربط علاقة صداقة قوية بين النجمتين حنان مطاوع نجلة الفنان الكبير كرم مطاوع وسهير المرشدي، وريهام عبدالغفور، نجلة الفنان الكبير أشرف عبدالغفور، وتحرص كلاهما على دعم بعضهن البعض، خلال لقاءاتهما التليفزيونية والصحفية
من ناحية اخرى احتفلت الفنانة ريهام عبد الغفور باقتراب انتهاء مسلسل إلا أنا #ربع_قيراط عبر حسابيها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعى إنستجرام.
ونشرت ريهام عبد الغفور مجموعه من الصور من كواليس تصوير المسلسل برفقة فريق عمل المسلسل ، وعلقت علي الصور قائلة : " النهاردة اخر حلقة من مسلسل إلا أنا #ربع_قيراط.. مش عارفه اقول او اوصف قد ايه استمتعت في العمل ده استمتعت بالشغل مع كل فرد فيه اللي معظمهم قابلتهم لاول مره في العمل ده وبسرعه بقيت حاسه ان كل واحد فيهم فرد من اهلي عايزه اشكرهم بجد علي كل تعبهم وتصديقهم حيفضل #ربع_قيراط من أهم واقرب الأعمال لقلبي".
وتناقش ريهام في الحكاية معاناة المرأة المطلقة في المجتمع المصرى، ومواجهتها للعديد من الأزمات في البيت والعمل والمجتمع ككل.
يشارك في بطولة حكاية "ربع قيراط "عدد كبير من النجوم إلى جانب ريهام عبد الغفور، منهم مصطفى درويش وإنعام سالوسة، وإبراهيم السمان، والحكاية من تأليف أمين جمال.
"ربع قيراط"، هي الحكاية السابعة من مسلسل "إلا أنا"، الذي عُرض منه 6 حكايات حتى الآن، هي "بنات موسى"، و"سنين وعدت" و"أمل حياتي" و"أمر شخصي" و"ضي القمر" و"لازم أعيش".
