EN 
- الكويت تسمح لغير الكويتيين بدخول أراضيها بإجراءات جديدة
- محمد بن زايد يؤكد للحريري: دعم الإمارات لاستقرار لبنان
- وكالة الطاقة الذرية تكتشف آثار يورانيوم في موقعين بإيران
- البيت الأبيض: لا خطط لرفع العقوبات عن إيران
- بايدن يدعو للتصدي لتصرفات إيران المزعزعة لاستقرار المنطقة
سلطت الصحف الكويتية الصادرة، صباح اليوم السبت، الضوء على عدد واسع من الأخبار والموضوعات التي تتعلق بالشأنين الإقليمي والدولي، فيما ركزت بشكل موسع على الشأن المصري.
وقالت صحيفة "الوطن" إن وزارة الصحة المصرية أعلنت تسجيل 49 حالة وفاة و610 إصابات جديدة بفيروس كورونا مشيرةً إلى خروج 399 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 136889 حالة حتى اليوم.
على الصعيد الإقليمي والعربي، أفادت وكالة الأنباء الكويتية "كونا" بأن الإدارة العامة للطيران المدني الكويتي أكدت أنها ستسمح لغير الكويتيين بدخول أراضيها من خلال إجراءات جديدة اعتبارا من يوم الأحد، مضيفة "أما باقي الركاب القادمين من الدول الأخرى سيتم إلزامهم بالحجر المؤسسي في أحد الفنادق المحلية لمدة (7) أيام".
وقالت "الجريدة" إن ولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد، استقبل أمس رئيس الورزاء اللبناني المكلف، سعد الحريري، حيث أعرب الأ,لى عن تمنياته بنجاح مهمة تأليف حكومة لبنانية "تراعي المصلحة الوطنية وتتجاوز الخلافات وتكون قادرة على مواجهة التحديات التي تحيط بلبنان"، مؤكدا "وقوف الإمارات مع الشعب اللبناني الشقيق لتحقيق تطلعاته إلى الوحدة والاستقرار والتنمية".
وذكرت "الراي" أن المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس قال إن الولايات قررت عدم ربط التعليق المؤقت لبعض مساعدات إثيوبيا بالسياسية الأميركية بخصوص سد النهضة.
دوليًا، قالت "الأنباء" إن الرئيس الأمريكي جو بايدن، دعا خلال كلمته بمؤتمر ميونخ للأمن إلى ضرورة التصدي لتصرفات إيران المزعزعة للاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، مضيفًا أن إدارته "مستعدة لإعادة الانخراط في المفاوضات" مع مجلس الأمن الدولي بشأن برنامج طهران النووي.
ونقلت "الوطن" عن المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين ساكي، قولها إن واشنطن وافقت على وساطة الاتحاد الأوروبي بشأن الملف النووي الإيراني، لكنها أكدت أن الإدارة الأمريكية "لا تخطط لرفع العقوبات" المفروضة على طهران، "قبل انتهاء المباحثات مع الشركاء الأوروبيين".
وذكرت "القبس" أن دبلوماسيون قالوا إن الوكالة الدولية للطاقة الذرية عثرت على آثار يورانيوم في موقعين إيرانيين فتشتهما العام الماضي بعد شهور من المماطلة.
وأضاف الدبلوماسيون أن الوكالة تعتزم توبيخ طهران على إخفاقها في شرح السبب، الأمر الذي قد يعقد جهود الولايات المتحدة لإحياء الدبلوماسية النووية.
