الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

خالد الشناوي يكتب: نقطة ومن أول السطر

صدى البلد

مصر بما لديها من مقومات عادت أن تكون منفتحة في علاقاتها الدولية ولا مكان لمفهوم التبعية في علاقات مصر الخارجية, وفق توجه استراتيجي يرتكز على الندية والالتزام والاحترام المتبادل مع دول العالم مع عدم التدخل فى شئون مصر الداخلية كمبادىء أساسية لسياستنا الخارجية.
الفنان سمير غانم رحمه الله علامة بارزة من علامات الفن في العالم العربي بأسره .
ولكن أن تصدعنا كاميرات البث المباشر التابعة لبعض الصحف عبر السوشيال ميديا لتنقل لنا زيارة دينا وايمي سمير غانم لمقبرة الراحل فهذا إفلاس صحفي وافلاس فكري يستدعي المسائلة والمحاسبة القانونية والفكرية!
•في استجابة كبيرة من السيد رئيس الجمهورية أصدر تعليماته للسيد رئيس الوزراء وللسيد محافظ البحيرة بتوفير الأراضي على وجه السرعة لإنشاء آلاف من الوحدات السكنية لمتضرري محور المحمودية رفعا للضرر قبل استكمالا لإنشاء المحور تحقيقا لخطة الدولة في تحقيق تنميتها المستدامة .
•على صفحات التوصل الإجتماعي فوجئت بمصري يقيم في الخارج يطلب الزواج من خليجية(التعدد)بحجة أنه متزوج في مصر ولا يستطيع النزول غير كل سنتين ويخشى على نفسه من الفتنة وفور رؤيتي لهذا الاسفاف تابعت كما غفيرا من التعليقات الساخرة التي أيدتها بقناعتي الشخصية والمنطقية  تتساءل:وهل تخشى على نفسك من الفتنة ولا تخشى على من تركتها وحيدة قرابة العامين كما قررت؟
وأليست بشرا وتحتاجك إلى جوارها لتعفها كما تحتاج أنت؟
ثم كانت المناجاة أن ينزل إلى زوجته ويعمل بجوارها أو يأخذها معه في الخارج ثم بعد ذلك لهما الخيار في أن يعدد أو ينفصلا ....
حقيقة خلاف هذا فهو عجزز المنطق!
•ما زالت الكثير من الطرق في محافظة البحيرة متهالكة و تحتاج إلى إعادة نظرة أصحاب القرار بداخل المحافظة لرفع كفائتها تحقيقا لخطة الدولة نحو النهوض بالبنية الأساسية والتحتية .
•انتشرت في الآونة الأخيرة، ظاهرة اللجوء إلى استعمال السّحر وبشكل رهيب، إلى درجة لا تخلو مقبرة من مختلف الطلاسم والأحجبة، التي يجدها المتطوعون خلال تنظيف القبور في الريف والحضر 
كما انتشرت الصفحات الداعية إلى ذلك عبر صفحات التوصل الإجتماعي والقنوات المشبوهة مما يستدعي استنفار ولاية الأجهزة الأمنية برقابتها لملاحقة ومتابعة هؤلاء المارقين عن صحيح القيم الإنسانية والدين والضمير .