الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

والدة نيرة أشرف تبكي داخل المحكمة: إن شاء الله إعدام..مفيش حاجة تبرد ناري.. فيديو

ولادة نيرة اشرف
ولادة نيرة اشرف

وصل الي مجمع محاكم المنصورة، والد ووالدة نيرة أشرف المجني عليها التي قُتلت على يد زميلها أمام باب جامعة المنصورة.

وقالت والدة نيرة أشرف: إن شاء الله إعدام، مفيش حاجة تبرد ناري على بنتي.

فيما تشهد محكمة جنايات المنصورة، وسط حراسة أمنية مشدد لحضور أولى جلسات محاكمته في تهمة قتل الطالبة نيرة أشرف أمام جامعة المنصورة.
وحضر المتهم وسط حراسة أمنية مشددة من قبل قوات الشرطة من محبسهن وإتخاذ الإجراءات الإحترازية اللازمة لإجراءات كورونا.

أولي جلسات محاكمة المتهم بقتل نيرة أشرف 

وكانت  محكمة استئناف المنصورة،قد حددت جلسة اليوم الأحد، كأولى جلسات محاكمة المتهم بقتل الطالبة نيرة أشرف أمام جامعة المنصورة.

وأمر المستشار النائب العام اليوم الأربعاء بإحالة المتهم محمد عادل إلى محكمة الجنايات؛ لمعاقبته فيما اتهم به من قتل الطالبة المجني عليها (نيرة) عمدا مع سبق الإصرار، حيث بيت النية وعقد العزم على قتلها، وتتبعها حتى ظفر بها أمام جامعة المنصورة، وباغتها بسكين طعنها به عدة طعنات، ونحرها قاصدا إزهاق روحها، وقد جاء قرار الإحالة بعد ثمان وأربعين ساعة من وقوع الحادث، كما تم التنسيق مع محكمة الاستئناف المختصة وتحددت أولى جلسات المحاكمة يوم الأحد القادم الموافق السادس والعشرين من يونيو الجاري.

وكانت النيابة العامة قد أقامت الدليل قبل المتهم من شهادة خمسة وعشرين شاهدا منهم طلاب، وأفراد أمن الجامعة، وعمال بمحلات بمحيط الواقعة، أكدوا رؤيتهم المتهم حال ارتكابه الجريمة، وفي مقدمتهم زميلات المجني عليها اللاتي كن بصحبتها حينما باغتها المتهم، وآخرون هددهم حينما حاولوا الذود عنها خلال تعديه عليها، وكذا ذوو المجني عليها، وأصدقاؤها الذين أكدوا اعتياد تعرض المتهم وتهديده لها بالإيذاء لرفضها الارتباط به بعدما تقدم لخطبتها، ومحاولته أكثر من مرة إرغامها على ذلك، مما ألجأهم إلى تحرير عدة محاضر ضده، وأن المتهم قبل الواقعة بأيام سعى إلى التواصل مع المجني عليها للوقوف على توقيت استقلالها الحافلة التي اعتادت ركوبها إلى الجامعة، ورفضها إجابته، مؤكدين جميعا تصميم المتهم على قتل المجني عليها، كما أكد صاحب الشركة مالكة الحافلة علمه من العاملين بها تتبع المتهم المجني عليها بالحافلة التي اعتادت استقلالها إلى الجامعة، فضلا عما شهد به رئيس المباحث مجري التحريات من تطور الخلاف الناشئ بين المجني عليها وبين المتهم لرفضها الارتباط به إلى تعرضه الدائم لها، حتى عقد العزم على قتلها، وتخير ميقات اختبارات نهاية العام الدراسي ليقينه من تواجدها بالجامعة موعدا لارتكاب جريمته، وفي يوم الواقعة تتبع المجني عليها، واستقل الحافلة التي اعتادت ركوبها، وقتلها لدى وصولها للجامعة.

كما أقامت النيابة العامة الدليل قبل المتهم مما ثبت من فحص هاتفها المحمول الذي أسفر عن احتوائه على رسائل عديدة جاءتها من المتهم تضمنت تهديدات لها بالقتل ذبحا، وكذا ما ثبت من مشاهدة تسجيلات آلات المراقبة التي ضبطتها النيابة العامة بمسرح الجريمة الممتد من مكان استقلال المجني عليها الحافلة حتى أمام الجامعة، حيث ظهر بها استقلال المتهم ذات الحافلة مع المجني عليها، وتتبعه لها بعد خروجها منها، ورصد كافة ملابسات قتلها عند اقترابها من الجامعة، وإشهار السلاح في وجه من حاول الذود عنها.

كما استندت النيابة العامة في أدلتها إلى إقرار المتهم التفصيلي بارتكابه الجريمة خلال استجوابه في التحقيقات، والمحاكاة التصويرية التي أجراها في مسرح الجريمة وبين فيها كيفية ارتكابها، فضلا عما أسفر عنه تقرير الصفة التشريحية لجثمان المجني عليها من جواز حدوث الواقعة وفق التصور الذي انتهت إليه التحقيقات وفي تاريخ معاصر.

وبمناسبة هذه الواقعة فإن النيابة العامة تؤكد تصديها الحازم لشتى صور جرائم العنف والتعدي على النفس، خاصة تلك التي تقع ضد المرأة والشباب، وذلك بتكاتفها مع الجهات المعنية، وبما خولها القانون من اختصاصات قانونية، وعقيدتها في ذلك ملاحقة المجرمين، وسرعة تقديمهم إلى المحاكمة الجنائية العاجلة تحقيقا للعدالة الناجزة في بلد يعمه الأمن بسيادة الدستور والقانون.

والدة نيرة أشرف تبكي داخل المحكمة: إن شاء الله إعدام..مفيش حاجة تبرد ناري

6d12fac9-46b0-43d5-9b44-5187b1ebd00f
6d12fac9-46b0-43d5-9b44-5187b1ebd00f
225c8147-74a8-4603-a4aa-3b7cc2a50b68
225c8147-74a8-4603-a4aa-3b7cc2a50b68
f0e22c56-b63a-48ae-a9d1-6b5ae3e89f39
f0e22c56-b63a-48ae-a9d1-6b5ae3e89f39
0aa9bc8c-849d-4551-886a-26417fac2313
0aa9bc8c-849d-4551-886a-26417fac2313
aa26f200-4ea8-4075-8b27-bfb4320ad608
aa26f200-4ea8-4075-8b27-bfb4320ad608

والدة نيرة أشرف تبكي داخل المحكمة: إن شاء الله إعدام..مفيش حاجة تبرد ناري

aa26f200-4ea8-4075-8b27-bfb4320ad608
aa26f200-4ea8-4075-8b27-bfb4320ad608
5caa0561-b402-4ae8-94de-ad42871b46b3
5caa0561-b402-4ae8-94de-ad42871b46b3
cfb1adc7-c4f0-483b-9cc8-90cc040e5daf
cfb1adc7-c4f0-483b-9cc8-90cc040e5daf
acbf8940-5b6e-4e07-bb8d-a0fad78dfb2c
acbf8940-5b6e-4e07-bb8d-a0fad78dfb2c
a460f355-cb88-4dcd-bdbe-825aa67ba651
a460f355-cb88-4dcd-bdbe-825aa67ba651
8d3127c8-3dc5-4600-8a3d-d739c51f3a92
8d3127c8-3dc5-4600-8a3d-d739c51f3a92
4dc0f042-bb04-4995-9656-5860f782d3bb
4dc0f042-bb04-4995-9656-5860f782d3bb
18a8b360-55d4-49e3-9a37-df454baa33c2
18a8b360-55d4-49e3-9a37-df454baa33c2
04142762-5556-4310-992f-12859971a67f
04142762-5556-4310-992f-12859971a67f
a99a8fc9-edf6-445a-b816-8084865bfd54
a99a8fc9-edf6-445a-b816-8084865bfd54
1832227_0
1832227_0