EN 
يتجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى أعماق الأرض في مخبأ نووي داخلي يمكنه استيعاب 100 ألف من زملائه المقربين منه إذا شن هجوما نوويا.
والمدينة تحت الأرض محمية من الهجمات النووية المحتملة، مع مزاعم حول حجم وعدد ونطاق المخبأ المحتمل الذي تم بثه بعد أن أطلق بوتين تهديدات نووية مبطنة.
وحذر خطاب ألقاه بوتين مؤخرا من أنه “لا يخادع” عندما يتعلق الأمر باستخدام أي أسلحة تحت تصرفه، ولكن يبدو أن خيارا نوويا أكثر قد دفع بوتين إلى العمل تحت الأرض.
وزعم أكاديمي، أن زعيم الكرملين كان مريضا بشكل خطير وأن بوتين مستعد الآن لحياة مريحة تحت الأرض مع المقربين منه.
وقال البروفيسور فاليري سولوفي، إن صديقة بوتين المفترضة، لاعبة الجمباز الأولمبية ألينا كاباييفا، موجودة حاليا في موقع آمن في روسيا.
ومع ذلك، يقال إن الرئيس الروسي يتحصن وسط موجة من مشاكل الحرب لدعاة الحرب، حيث يقال إن عائلته أُرسلت إلى مخبأ في سيبيريا.
ويقال إن مخبأهم الموجود في أونجودايسكي يقع على حدود روسيا إلى جانب منغوليا والصين وكازاخستان، مع توفير الملاذ الآمن لأقرب أقارب بوتين.
ومع ذلك، إذا تحققت ضربة نووية، فمن المعتقد أن بوتين سيتجه تحت الأرض مع موكب من المقربين، حسبما ذكرت صحيفة “ماركا”.
