EN 
قال الدكتور هاني هلال، وزير التعليم العالي الأسبق، والمشرف على مشروع الفريق البحثي لاكتشاف ممر جديد بالوجه الشمالي للهرم الأكبر؛ إن الفريق قد واجهته الكثير من التحديات، كان أولها؛ إثبات وجود دليل على هذا الاكتشاف، وأن نجعل اللجان التي تتابع العمل مع الفريق، يرون شيئا ملموسا عن الاكتشاف، فقد كان ذلك تحدٍّ حقيقي.
وأضاف هلال لصدى البلد أنه كان رأس أولويات الجهات الخاصة بالآثار؛ رؤية أو لمس شيء من الاكتشاف؛ حتى نتمكن من الاستمرار، كما أنه كان غير مسموح لنا الحفر أو التكسير، فقط العمل بالأشعة.
وكان قد قال الدكتور هاني هلال، وزير التعليم العالي الأسبق، والمشرف على مشروع الفريق البحثي لاكتشاف ممر جديد بالوجه الشمالي للهرم الأكبر؛ إن البعض يقول إن الأشعة التي استخدمت في المشروع ضارة على الأحجار في الهرم وإنها مؤامرة وما شابه؛ لهدم الهرم الأكبر، لكننا نؤكد أن الأشعة طبيعية، ونحن لا نولدها، وإنما هي طبيعية، وتخترق أجسامنا جميعا.
وأضاف هلال لصدى البلد أنه لو هذه الأشعة ضارة؛ لكانت ضرت الإنسان أولا قبل الحجر، وهي صعبة القياس لأنها قادمة من الفضاء ، وأي رأي يتعلق بالعلم لابد من أن نتحرى الدقة عند نشره ، كما أننا لم نُسأل لماذا تم اختيار ال 5 تقنيات، ولكن نؤكد أنها تكمل بعضها البعض، وكل منها ضروري، وله أهمية كبيرة.
