كشف نبيل نعيم مؤسس تنظيم الجهاد أن معظم من فى اعتصام رابعة العدوية ليسوا إخوانا بل الإخوان يتاجرون بغيرهم والمحتشدون للإخوان اليوم قاعدة سلفية كبيرة ، وكشف أيضا أن الجماعات التكفيرية حصلت على دعم مادى من جماعة الإخوان المسلمين ودعم مادى عالى ، والاخوان يستخدمونهم فى العمليات القذرة وتوريط الجيش و يوجد تواطؤ بينهما من اجل توريط الجيش فى منطقة سيناء.
وقال فى حواره مع الاعلامى أحمد موسى ببرنامج الشعب يريد على قناة التحرير إن الاسلام موجود فى مصر قبل حسن البنا وجمال عبد الناصر خدم الإسلام أكثر من جماعة الإخوان المسلمين فأنشأ إذاعة القرأن الكريم وأسلم بسببها 4 ملايين ، وعندما كنت مع أيمن الظواهرى أكد أن 10 الاف أسلموا على يد الشيخ عبد الباسط عبد الصمد عبد الباسط ، والإخوان اساتذة فى حصاد النكبات وجنى الخسائر .
وكشف أن الشخص الذى يدير العمليات فى سيناء هو رمزى موافى وهو عنوان الحماقة وكان يقوم بسرقة الدواء فى تنظيم القاعدة والعلاقة بينهما تتم عن طريق طارق الزمر وخيرت الشاطر.
وعن سوريا اكد أن الجيش الحر فاتح دكانة فى إسرائيل التى تلعب دورا كبيرا فى سوريا ، وأن القرضاوى على علاقة بفرقة المستعربين وهم اليهود العرب الذين لعبوا دورا فى تحديد مهمة قناة الجزيرة و هم من أنشأوا الهيئة الشرعية والإصلاح التى يترأسها القرضاوى واسألوا زوجته الجزائرية أسماء والتى وصفت زوجها بالشيطان وسوف تفضحوا فى مذاكرتها.
وكشف أن 30 يونيو أفشلت خطة "الطوق النظيف" والتى استهدفت تدمير العراق وسوريا وكانت تستهدف تدمير مصر وجيشها واسألوا ديك تشينى عن هذه الخطة إلا ان الثورة المصرية أوقفت الطوق النظيف .
وقال ان سوريا وقعت فى براثن 100 ألف مقاتل تابعين لإسرائيل وتركيا برعاية أمريكية و القرضاوى يطلب من أوباما 60 مليون دولار ويقول أنهم لا يكفون واسأل القرضاوى هل أمريكا أطلقت لحيتها وارتدت نقابا.
وعن حزب النور حليف الإخوان قال :هو محروم من كل الثورات ولازال هو حليف الاخوان المسلمين ،وعن عبد المنعم أبو الفتوح قال: إنه صاحب مواقف متميعة لا طعم ولا لون ولا رائحة وأنه خسر من حوله ، وحزبه ملئ بالخلافات.