الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

انتبه.. أوضاع نوم خاطئة تضر الجسم وتسبب هذا الأثر السلبي

أوضاع نوم خاطئة تضر
أوضاع نوم خاطئة تضر الجسم

هناك بعض أوضاع نوم خاطئة يمكن أن تؤثر سلبًا على الجسم وتسبب مشاكل صحية، إليك بعض الأمثلة على هذه الأوضاع وتأثيراتها السلبية، بحسب ما نشره موقع هيلثي. 

أوضاع نوم خاطئة 

1. النوم على البطن: النوم على البطن يمكن أن يؤدي إلى توتر العنق والظهر، وقد يؤثر على توزيع الوزن الطبيعي للجسم. قد يكون التنفس أثناء النوم على البطن أكثر صعوبة ويمكن أن يسبب توترًا على الجهاز التنفسي.

2. النوم على الظهر: النوم على الظهر قد يؤدي إلى تنشيط أعراض الشخير وانسداد الجهاز التنفسي العلوي. قد يسبب أيضًا انزلاقًا للفك السفلي إلى الأمام وتضيق مجرى الهواء.

3. النوم على الجانب الأيسر: النوم على الجانب الأيسر قد يؤدي إلى زيادة ضغط الحجاب الحاجز على المعدة وقد يزيد من خطر انتقال حمض المعدة إلى المريء، مما يسبب حرقة المعدة وارتجاع المريء.

4. النوم بدون وسادة: عدم استخدام وسادة أثناء النوم يمكن أن يؤدي إلى توتر العنق والظهر ويزيد من احتمالية الاستيقاظ بألم في هذه المناطق.

5. النوم في وضعية غير مريحة: النوم في وضعيات غير مريحة مثل الانحناء الزائد للعنق أو الانحناء الشديد للظهر يمكن أن يتسبب في الشد العضلي وآلام الجسم.

نصائح أثناء النوم 

للحفاظ على صحة جيدة أثناء النوم، يُنصح باتباع بعض النصائح العامة:

- اختر وضعية نوم مريحة وداعمة للجسم، مثل النوم على الجانب الأيمن أو الظهر.
- استخدم وسادة مناسبة ومناسبة للجسم لدعم العنق والظهر.
- قم بتهيئة بيئة النوم المناسبة، مثل توفير جو هادئ ومظلم ومريح.
- احرص على الحصول على ما يكفي من ساعات النوم الجيدة والمريحة بما يتوافق مع احتياجاتك الشخصية.

إذا كنت تعاني من مشاكل النوم المستمرة أو تشعر بعدم الراحة أثناء النوم، فمن الأفضل استشارة الطبيب لتقييم الحالة وتوجيهك بشأن الحفاظ على صحة جيدة أثناء النوم، يُنصح باتباع بعض النصائح العامة:

- اختر وضعية نوم مريحة وداعمة للجسم، مثل النوم على الجانب الأيمن أو الظهر.
- استخدم وسادة مناسبة ومناسبة للجسم لدعم العنق والظهر.
- قم بتهيئة بيئة النوم المناسبة، مثل توفير جو هادئ ومظلم ومريح.
- احرص على الحصول على ما يكفي من ساعات النوم الجيدة والمريحة بما يتوافق مع احتياجاتك الشخصية.

إذا كنت تعاني من مشاكل النوم المستمرة أو تشعر بعدم الراحة أثناء النوم، فمن الأفضل استشارة الطبيب لتقييم الحالة وتوجيهك بشأن الخطوات المناسبة التي يجب اتخاذها.