الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

آخر موعد لغلق باب التقديم في برامج الدراسات العليا بهندسة عين شمس

جامعة عين شمس
جامعة عين شمس

أعلنت كلية الهندسة جامعة عين شمس، فتح التقديم في برامج الدراسات العليا خلال الترم الثاني 2024، مشيرة إلى أن آخر موعد للتقديم سيكون يوم 24 يناير الجاري طبقًا للشروط المعلنة.

المستندات المطلوبة للتقديم


وأضافت كلية الهندسة جامعة عين شمس، أن المستندات المطلوبة للتقديم عبارة عن أصل شهادة البكالوريوس في الهندسة من إحدى كليات الهندسة بالجامعات المصرية أو من أي معهد آخر معترف به من المجلس الأعلى للجامعات، وأصل شهادة الماجستير في العلوم الهندسية، موافقة جهة العمل بالنسبة للعاملين بالحكومة أو القطاع العام، صورة من البطاقة موضحًا بها جهة العمل.

 

وأشارت إلى أن من ضمن المستندات المطلوبة 4 صور شخصية، وشهادة الميلاد مميكنة، وشهادة تأدية الخدمة العسكرية، لافتة إلى أن التقديم يوميًا من الأحد حتى الخميس من الساعة 9 صبحًا ويستمر حتى الـ12 ظهرًا.

واستقبل الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس البروفيسور بول مارشال، نائب المستشار المساعد للوظائف بجامعة ايست لندن وديان جلوتيير، المدير المساعد للشراكات الأكاديمية والمشاركة العالمية بجامعة ايست لندن.

بحضور الدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ، الدكتور عمر الحسيني عميد كلية الهندسة ، الدكتور أحمد الصباغ وكيل كلية الهندسة لشئون التعليم والطلاب ، الدكتورة شهيرة سمير المدير التنفيذي لقطاع العلاقات الدولية والتعاون الأكاديمي بالجامعة، الدكتورة شيرين راضي مدير البرامج الخاصة والدولية، الدكتورة حنان هندي مدرس بقسم علوم الحاسب ومنسق الدرجة الدولية بكلية الحاسبات والمعلومات،الدكتورة انجي الدمك استاذ. مساعد بقسم هندسه الاتصلات والالكترونيات .


ومنسق الخريجين بكلية الهندسة، الدكتورة منى عبد العظيم مدير وحدة الخريجين بكلية الحاسبات والمعلومات، الدكتورة نهى جمال سعيد  منسق التبادل العلمي بكلية الهندسة.


يأتي ذلك لبحث التحضير لحفل الخريجين من الشهادات المزدوجه بين جامعة عين شمس وجامعة 
ايست لندن وتوسيع التعاون مع جامعة ايست لندن ليشمل كليات اخري بجانب الهندسة والحاسبات والمعلومات، كما تم بحث سبل تعزيز وتدعيم التعاون العلمي مع جامعة عين شمس من خلال تشجيع ورش العمل المشتركة والسمينارات و الابحاث في الحالات المشتركة.