ADVERTISEMENT
أكد الدكتور محمد المهدي، استشاري الطب النفسي، أن هناك ناقوص خطر يدق حاليا بسبب حوادث العنف الأسري، مشيرا إلى أن نسب الطلاق زادت خلال السنوات الأخيرة، ورغم ذلك لم نتحرك بجدية لحل تلك الأزمة.