الجعفري: العراق يدعم كل المساعي والمبادرات لحل الأزمة السورية
قال وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري، إنَّ العراق يدعم كل المساعي والمبادرات الرامية لحل الأزمة السورية وعودة الأمن والاستقرار والقضاء على الإرهاب في المنطقة والعالم، مؤكداُ موقف العراق الداعم لوحدة الشعوب وحرية تقرير مصيرها بنفسها وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلدان.
وأضاف الجعفري - في تصريحات صحفية له اليوم الجمعة بالعاصمة النمساوية فيينا خلال مشاركته في الاجتماع الوزاري الخاص بمناقشة الملف السوري - أنَّ "العراق يُصر على ضرورة اعتماد الحل السياسي - الذي نادى به منذ اليوم الأول للأزمة السورية - والتأكيد على دعم جهود المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، وتوحيد الجهود الدولية لمواجهة الإرهاب في العراق وسوريا وكل دول العالم".
وأوضح أن العالم يشهد حرباً عالمية متمثـلة بحرب عصابات داعش الإرهابية. وقال إنَّ العراق اليوم هو خط المواجهة الأول لإرهابيي داعش دفاعاً عن نفسه، ونيابة عن العالم أجمع، مشيراً إلى أن القوات المسلـحة وأبناء الحشد الشعبي والعشائر والبيشمركة يحققون انتصارات متتالية ويدحرون عصابات داعش.
وأعرب وزير الخارجية العراقي عن أمله أن يكون الرد اليوم من فيينا رداً عالمياً يساهم في القضاء على الإرهاب ومنع انتشاره ومساندة كل الدول التي تواجه هذا الخطر المشترك.
وتأتي زيارة وزير الخارجية العراقي للنمسا تلبية لدعوة رسمية وجهها إليه وزير الخارجية الأمريكي جون كيري للمشاركة في الاجتماع الوزاري الخاص بمناقشة الملف السوري.قال وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري، إنَّ العراق يدعم كل المساعي والمبادرات الرامية لحل الأزمة السورية وعودة الأمن والاستقرار والقضاء على الإرهاب في المنطقة والعالم، مؤكداُ موقف العراق الداعم لوحدة الشعوب وحرية تقرير مصيرها بنفسها وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلدان.
وأضاف الجعفري - في تصريحات صحفية له اليوم الجمعة بالعاصمة النمساوية فيينا خلال مشاركته في الاجتماع الوزاري الخاص بمناقشة الملف السوري - أنَّ "العراق يُصر على ضرورة اعتماد الحل السياسي - الذي نادى به منذ اليوم الأول للأزمة السورية - والتأكيد على دعم جهود المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، وتوحيد الجهود الدولية لمواجهة الإرهاب في العراق وسوريا وكل دول العالم".
وأوضح أن العالم يشهد حرباً عالمية متمثـلة بحرب عصابات داعش الإرهابية. وقال إنَّ العراق اليوم هو خط المواجهة الأول لإرهابيي داعش دفاعاً عن نفسه، ونيابة عن العالم أجمع، مشيراً إلى أن القوات المسلـحة وأبناء الحشد الشعبي والعشائر والبيشمركة يحققون انتصارات متتالية ويدحرون عصابات داعش.
وأعرب وزير الخارجية العراقي عن أمله أن يكون الرد اليوم من فيينا رداً عالمياً يساهم في القضاء على الإرهاب ومنع انتشاره ومساندة كل الدول التي تواجه هذا الخطر المشترك.
وتأتي زيارة وزير الخارجية العراقي للنمسا تلبية لدعوة رسمية وجهها إليه وزير الخارجية الأمريكي جون كيري للمشاركة في الاجتماع الوزاري الخاص بمناقشة الملف السوري.