EN
يفتتح الدكتور محمد بن علي كومان الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب، وإليزابت تان ممثلة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين لدى جامعة الدول العربية يوم الثلاثاء المقبل، المؤتمر الإقليمي للخبراء لمناقشة إيجاد صيغة متزنة لمعالجة المخاطر الأمنية دون الإخلال بحماية اللاجئين، وذلك بقاعة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود بمقر الأمانة العامة بتونس.
وذكر المكتب الإعلامى لمجلس وزراء الداخلية العرب بالقاهرة -في بيان أصدره اليوم الأحد- أن المؤتمر يهدف إلى إجراء مناقشات واسعة النطاق حول سبل معالجة المخاطر الأمنية المشروعة، والتمسك بالمبادئ الأساسية لحماية اللاجئين، وتقديم الأفكار والحلول المنهجية القابلة للتطبيق في السياق الإقليمي والوطني.
ومن المقرر أن يستعرض المؤتمر عددًا من الموضوعات المهمة، من بينها القانون الدولي للجوء، وضمانات الأمن والحماية، والسياق الإقليمي والتحديات الأمنية، والنهج الشامل للهجرة المختلطة، بالإضافة إلى نظرة عامة عن اللجوء والنزوح الداخلي في العالم العربي، ووضع أطر تنقل طالبي اللجوء واللاجئين واستقبالهم وتسجيلهم، فضلا عن الممارسات الجيدة في حماية الأمن القومي دون الإخلال بحقوق اللاجئين، وفرص التعاون بهدف التوصل عند تدفق موجات كبيرة من اللاجئين إلى وضع استجابات متكاملة لمعالجة الحماية والجوانب الأمنية بروح من التضامن وتقاسم للمسؤولية.
وسيشارك في المؤتمر، الذي ينعقد على مدى يومين، ممثلين عن وزارات الداخلية في الدول العربية، فضلا عن الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وعدد من وكالات الأمم المتحدة، والمنظمات الإقليمية، ومنظمات المجتمع المدني.. وسترفع الأمانة العامة ما سيسفر عنه المؤتمر من نتائج إلى الدورة القادمة لمجلس وزراء الداخلية العرب لاعتمادها.
وذكر المكتب الإعلامى لمجلس وزراء الداخلية العرب بالقاهرة -في بيان أصدره اليوم الأحد- أن المؤتمر يهدف إلى إجراء مناقشات واسعة النطاق حول سبل معالجة المخاطر الأمنية المشروعة، والتمسك بالمبادئ الأساسية لحماية اللاجئين، وتقديم الأفكار والحلول المنهجية القابلة للتطبيق في السياق الإقليمي والوطني.
ومن المقرر أن يستعرض المؤتمر عددًا من الموضوعات المهمة، من بينها القانون الدولي للجوء، وضمانات الأمن والحماية، والسياق الإقليمي والتحديات الأمنية، والنهج الشامل للهجرة المختلطة، بالإضافة إلى نظرة عامة عن اللجوء والنزوح الداخلي في العالم العربي، ووضع أطر تنقل طالبي اللجوء واللاجئين واستقبالهم وتسجيلهم، فضلا عن الممارسات الجيدة في حماية الأمن القومي دون الإخلال بحقوق اللاجئين، وفرص التعاون بهدف التوصل عند تدفق موجات كبيرة من اللاجئين إلى وضع استجابات متكاملة لمعالجة الحماية والجوانب الأمنية بروح من التضامن وتقاسم للمسؤولية.
وسيشارك في المؤتمر، الذي ينعقد على مدى يومين، ممثلين عن وزارات الداخلية في الدول العربية، فضلا عن الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وعدد من وكالات الأمم المتحدة، والمنظمات الإقليمية، ومنظمات المجتمع المدني.. وسترفع الأمانة العامة ما سيسفر عنه المؤتمر من نتائج إلى الدورة القادمة لمجلس وزراء الداخلية العرب لاعتمادها.
