وصف الشيخ خالد الجندي، الداعية الإسلامي، الذين استهزأوا بحديث «وجعل رزقي تحت ظل رمحي»، وعلقوا عليه بالبلطجة، بأنهم حمقى، مشيرًا إلى أن المقصود من الحديث أنه بالأمن يُحمى الرزق.
واستشهد «الجندي»، خلال برنامج «لعلهم يفقهون»، بما ورد بقوله تعالى: «وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ» الآية 126 من سورة البقرة، منوهًا بأن النبي إبراهيم -عليه السلام - طلب من الله سبحانه وتعالى الأمن قبل الرزق، لأن بالأمن يُحمى الرزق وتُحفظ وسائل المعيشة بين الناس.
وأوضح أنه في آيات الرزق يقول تعالى: «وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ 56مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58)» سورة الذاريات، منبهًا إلى أن فيها دلالة على أنه لابد من القوة لحماية الرزق، فكي يتحقق الخبز ينبغي أن يتوفر الأمن.
واستشهد «الجندي»، خلال برنامج «لعلهم يفقهون»، بما ورد بقوله تعالى: «وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ» الآية 126 من سورة البقرة، منوهًا بأن النبي إبراهيم -عليه السلام - طلب من الله سبحانه وتعالى الأمن قبل الرزق، لأن بالأمن يُحمى الرزق وتُحفظ وسائل المعيشة بين الناس.
وأوضح أنه في آيات الرزق يقول تعالى: «وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ 56مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58)» سورة الذاريات، منبهًا إلى أن فيها دلالة على أنه لابد من القوة لحماية الرزق، فكي يتحقق الخبز ينبغي أن يتوفر الأمن.