EN 
برلمانية:
الإرهاب تهديد عالمي يتطلب من الجميع التكاتف للقضاء عليه
نائب:
نائب:
الحرب علي الإرهاب لا تقودها دولة بمفردها بل العالم اجمع يشارك فيها
برلمانى:
برلمانى:
تجفيف منابع الإرهاب في العالم أصبح ضرورة حتمية
طالب المستشار نبيل صادق، النائب العام، رئيس جمعية نواب العموم الأفارقة، خلال مؤتمر نواب العموم الإقليمي الأول للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمنعقد حاليا في القاهرة، بتجفيف منابع تمويل الإرهاب حول العالم، وليس في الوطن العربي والإسلامي فقط.
وقال النائب العام إن مصر تعمل بكل طاقتها من أجل تحقيق الازدهار وتحقيق معدلات عالية من التنمية، مشيرًا إلى أن الإرهاب العدو الأول للشعوب والتنمية، وممارسات الإرهاب أبرز انتهاكات للسلم الدولي وحقوق الإنسان.
فى البداية قالت النائبة مني منير عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، في هذا الصدد أنه يجب فرض عقوبات صارمة علي الدول المساندة للإرهاب، مشيرة إلي أن الإرهاب أصبح يمثل تهديد عالمي يقتضي من الجميع التكاتف للقضاء عليه.
وأكدت منير في تصريحاتها لـ"صدي البلد" علي ان التعاون والإتساق بين كل دول العالم والعمل علي قطع مصادر تمويل الإرهاب خطوة هامة تضعف هذه المنظمات، موضحة أن الارهاب هو عدو التنمية والتقدم لذلك التوجه للقضاء عليه من اهم الامور والاولويات التي تقوم بها الدول.
وأضافت عضو لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، أن مصر نجحت في تحدي كبير لإتخاذها إجراءات هامة في هذا الصدد، حيث حاول االارهاب إسقاط الدولة ولكن تم الوقوف لهم بالمرصاد، لافتة إلي ضرورة التعامل بحزم مع الدول الداعمة للإرهاب وفرض عقوبات إتخاذ إجراءات قوية ضدها.
من جانبه قال النائب حمدي بخيت عضو لجنة الشئون الافريقية بمجلس النواب، أن هناك كثير من دول العالم تؤيد الإرهاب عن طريق أجهزة مخابراتها، لذلك لا يمكن أن يقدموا حلول للقضاء عليه او العمل علي وقف مصادر تمويله.
وأضاف أن الدول الافريقية لا يوجد أي منها داعم للإرهاب، ولكن نجد دول اوربية وأسيوية متضامنة وممولة لهم، لذلك لو هناك تعاون يكون من الأفضل أن يتم علي مستوي أفريقيا.
وأشار عضو اللجنة الأفريقية بالبرلمان، إلي أن الحرب علي الإرهاب لا تقودها دولة بمفردها بل العالم اجمع يشارك فيها عن قناعة، لأن هناك دولا داعمة للإرهاب بهدف تحقيق مصالحها فقط، مؤكدا أن مصر قضت علي الارهاب لديها واخذت شوطا كبيرا علي الرغم من كثرة التحديات التي تواجهها.
وقال النائب يحيي كدواني عضو لجنة الدفاع والامن القومي بمجلس النواب، إن تجفيف منابع تمويل الارهاب أصبح أمرا من الضروري التعامل معه بحزم، مشيرا إلي أن هدف هذه الدول هو إثارة الفتن والأكاذيب بما يحقق لهم مصالحهم دون النظر إلي العواقب الناتجة وتأثيرا علي الشعوب.
وأكد كدواني في تصريحاته لـ"صدي البلد" علي أن تطورهم في إستخدام الإنترنت والتكنولوجيا الحديثه ساعدهم في تنفيذ مخططاتهم وإستمالة أعداد وأشخاص مغيبين، وهذا ما يتطلب منا مواكبة هذا التطور بكل أساليبه والرد عليهم ومواجهتهم بنفس الفكر والطرق المستخدمة.
وأوضع عضو لجنة الدفاع، أن مصر حققت ضربات إستباقية لدحر الإرهب، وفرضت الامن والاستقرار بالشارع المصري، وهو ما شعر به المواطن في الأونة الأخيرة، مؤكدا علي تعاون المواطنين مع الأمن المصري ومشاركتهم في هذا الدور للخروج من هذه المرحلة.
وأضاف أن التعاون بين دول العالم أصبح ضرورة حتمية لمواجهة هذا الخطر ومنع انتشار هذا الفكر لأن تأثيره لا يقتصر علي دولة واحده وإنما علي الجميع، حيث أن الإرهاب أصبح أكبر خطر يواجه الشعوب.
طالب المستشار نبيل صادق، النائب العام، رئيس جمعية نواب العموم الأفارقة، خلال مؤتمر نواب العموم الإقليمي الأول للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمنعقد حاليا في القاهرة، بتجفيف منابع تمويل الإرهاب حول العالم، وليس في الوطن العربي والإسلامي فقط.
وقال النائب العام إن مصر تعمل بكل طاقتها من أجل تحقيق الازدهار وتحقيق معدلات عالية من التنمية، مشيرًا إلى أن الإرهاب العدو الأول للشعوب والتنمية، وممارسات الإرهاب أبرز انتهاكات للسلم الدولي وحقوق الإنسان.
فى البداية قالت النائبة مني منير عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، في هذا الصدد أنه يجب فرض عقوبات صارمة علي الدول المساندة للإرهاب، مشيرة إلي أن الإرهاب أصبح يمثل تهديد عالمي يقتضي من الجميع التكاتف للقضاء عليه.
وأكدت منير في تصريحاتها لـ"صدي البلد" علي ان التعاون والإتساق بين كل دول العالم والعمل علي قطع مصادر تمويل الإرهاب خطوة هامة تضعف هذه المنظمات، موضحة أن الارهاب هو عدو التنمية والتقدم لذلك التوجه للقضاء عليه من اهم الامور والاولويات التي تقوم بها الدول.
وأضافت عضو لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، أن مصر نجحت في تحدي كبير لإتخاذها إجراءات هامة في هذا الصدد، حيث حاول االارهاب إسقاط الدولة ولكن تم الوقوف لهم بالمرصاد، لافتة إلي ضرورة التعامل بحزم مع الدول الداعمة للإرهاب وفرض عقوبات إتخاذ إجراءات قوية ضدها.
من جانبه قال النائب حمدي بخيت عضو لجنة الشئون الافريقية بمجلس النواب، أن هناك كثير من دول العالم تؤيد الإرهاب عن طريق أجهزة مخابراتها، لذلك لا يمكن أن يقدموا حلول للقضاء عليه او العمل علي وقف مصادر تمويله.
وأضاف أن الدول الافريقية لا يوجد أي منها داعم للإرهاب، ولكن نجد دول اوربية وأسيوية متضامنة وممولة لهم، لذلك لو هناك تعاون يكون من الأفضل أن يتم علي مستوي أفريقيا.
وأشار عضو اللجنة الأفريقية بالبرلمان، إلي أن الحرب علي الإرهاب لا تقودها دولة بمفردها بل العالم اجمع يشارك فيها عن قناعة، لأن هناك دولا داعمة للإرهاب بهدف تحقيق مصالحها فقط، مؤكدا أن مصر قضت علي الارهاب لديها واخذت شوطا كبيرا علي الرغم من كثرة التحديات التي تواجهها.
وقال النائب يحيي كدواني عضو لجنة الدفاع والامن القومي بمجلس النواب، إن تجفيف منابع تمويل الارهاب أصبح أمرا من الضروري التعامل معه بحزم، مشيرا إلي أن هدف هذه الدول هو إثارة الفتن والأكاذيب بما يحقق لهم مصالحهم دون النظر إلي العواقب الناتجة وتأثيرا علي الشعوب.
وأكد كدواني في تصريحاته لـ"صدي البلد" علي أن تطورهم في إستخدام الإنترنت والتكنولوجيا الحديثه ساعدهم في تنفيذ مخططاتهم وإستمالة أعداد وأشخاص مغيبين، وهذا ما يتطلب منا مواكبة هذا التطور بكل أساليبه والرد عليهم ومواجهتهم بنفس الفكر والطرق المستخدمة.
وأوضع عضو لجنة الدفاع، أن مصر حققت ضربات إستباقية لدحر الإرهب، وفرضت الامن والاستقرار بالشارع المصري، وهو ما شعر به المواطن في الأونة الأخيرة، مؤكدا علي تعاون المواطنين مع الأمن المصري ومشاركتهم في هذا الدور للخروج من هذه المرحلة.
وأضاف أن التعاون بين دول العالم أصبح ضرورة حتمية لمواجهة هذا الخطر ومنع انتشار هذا الفكر لأن تأثيره لا يقتصر علي دولة واحده وإنما علي الجميع، حيث أن الإرهاب أصبح أكبر خطر يواجه الشعوب.
