بحث العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الموضوعات المدرجة على جدول أعمال اجتماع الدورة الـ40 لـمجلس التعاون لدول الخليج.
واستعرض الملك سلمان مع الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، جدول الأعمال والسبل الكفيلة بتعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك.
حضر الاستقبال وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، ووزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان
بن عبدالله، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان.
------------
اقرأ ايضا
وأشاد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج بالمسيرة المباركة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، والجهود الحثيثة والمخلصة التي يبذلها قادة دول المجلس، لتعزيز العمل الخليجي المشترك وتوسيع مجالات التعاون والتكامل بين دول المجلس في مختلف المجالات، تحقيقا لتطلعات مواطني دول المجلس وآمالهم في مزيد من التواصل والترابط، وفقا لوكالة الأنباء الرسمية السعودية «واس»
وأضاف الزياني: إن انعقاد الدورة الأربعين للمجلس الأعلى في الرياض غدا (الثلاثاء)، برئاسة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، دليل ناصع على حرص القادة على انتظام عقد القمم الخليجية؛ حفاظا على منظومة مجلس التعاون التي أكدت الأيام والأحداث أنها منظومة متماسكة قادرة على تجاوز الصعوبات والتحديات، ومواصلة تحقيق الإنجازات التكاملية وفق الأهداف السامية لمجلس التعاون.
حادث فلوريدا أزمة أغضبت السعوديين.. كيف نجح الملك سلمان في احتواء الموقف؟
تفاصيل جديدة.. عم السعودي مطلق النار بولاية فلوريدا يكشف كواليس سفر ابن أخيه لأمريكا
------------بأول مصارعة نسائية.. السعودية تتحول لمركز عالمي للرياضة.. فهل كسرت التابو؟
وأشاد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج بالمسيرة المباركة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، والجهود الحثيثة والمخلصة التي يبذلها قادة دول المجلس، لتعزيز العمل الخليجي المشترك وتوسيع مجالات التعاون والتكامل بين دول المجلس في مختلف المجالات، تحقيقا لتطلعات مواطني دول المجلس وآمالهم في مزيد من التواصل والترابط، وفقا لوكالة الأنباء الرسمية السعودية «واس»
وأضاف الزياني: إن انعقاد الدورة الأربعين للمجلس الأعلى في الرياض غدا (الثلاثاء)، برئاسة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، دليل ناصع على حرص القادة على انتظام عقد القمم الخليجية؛ حفاظا على منظومة مجلس التعاون التي أكدت الأيام والأحداث أنها منظومة متماسكة قادرة على تجاوز الصعوبات والتحديات، ومواصلة تحقيق الإنجازات التكاملية وفق الأهداف السامية لمجلس التعاون.