مسجد السلطان حسن
الحارة يحيط بها المساجد الأثرية الرائعة كمسجد السلطان حسن ومسجد الرفاعي ومسجد المحمودية ومسجد محمد على ومسجد الناصر محمد بن قلاوون.
اللبن
اما عن سبب التسمية فكان قديما يسكنها عائلة كانت تتاجر باللبن ومنتجاته وتوزعه على أغلب أحياء المحروسة.
للحارة طابع خاص وهى ذات موقع فريد وتقع فوق سفح عالى وكأنها قلعة شامخة فوق الحوارى والازقة والشوارع التى تجاورها وتعلو بكثير من درجات السلالم من كلا الناحيتين لتتمكن للوصول لها .
خان الخليلى
مبانيها كلها أهلة بالسكان وليس بها غير دكاكين لاثنين من النجارين وصانع لمنتجات خان الخليلى ، ذلك التراث الذي لم يتمكن المعمار الحديث من غزوه إذ أن أحدث بيت لايقل عمره عن نصف قرن وما زالت صامدة لم يؤثر بها الزمن تنشد قصص عن من سكن بها وما شهدت على مر تلك السنوات.
التكية
أول الحارة نجد بيت الفن شامخا ومواجه للتكية وهى مكان لإيواء الفقراء الاعجام منذ القرن الثالث عشر والتي أنشأها الملك الناصر محمد بن قلاوون.
وظلت التكية تخدم مايقرب من تسعين عاما مضت وكان ايرادها فى كل عام نحو مايقرب ثلاثة الاف جنيها و كانت تكفى لكسوة وطعام وشراب وراحة ورفاهية كل فقير يأوي اليها.
دار الملاطيلي
مسجد الـ 200 جنيه
أما مسجد " قاني باي الرماح " يقع بجوار بيت الفنانين ويعتبر أحد أهم المساجد المعلقة في مصر التي أنشئت في عصر المماليك والمطبوع على فئة الـ 200 جنية يعود تاريخ بنائه إلى 908هـ -1503م بقرار من الأمير قاني باي الرماح الذي كان مملوكا للسلطان قايتباي.
اقرأ أيضا :
يضم أختام الفراعنة .. متحف البريد بالعتبة سفينة في بحر البوستة المصرية
على غرار الشانزليزيه الفرنسي.. حكاية التحرير من المستنقع إلى أهم ميدان في مصر.. صور