الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

ما يقال عند اشتداد الريح .. 22 كلمة رددها النبي في دعاء لتهدئة الرياح والعواصف الترابية

ما يقال عند اشتداد
ما يقال عند اشتداد الريح ..22 كلمة رددها النبي لتهدئة الرياح

ما يقال عند اشتداد الريح أو دعاء الرياح والعواصف الشديدة أو حتى  دعاء الريح والعواصف الترابية أو دعاء الريح والغبار فضلًا عن ما يقال عند الرياح والغبار يعد من أكثر الأدعية التي يبحث عنها كثيرون في ظل تحذيرات الأرصاد الجوية وتوقع ازدياد نشاط الرياح ، ويتصدر دعاء الريح والعواصف أو دعاء الرياح والعواصف الشديدة  أو  ما يقال عند اشتداد الريح مؤشرات البحث خلال  ساعات اليوم، وبناء عليه تظل الحاجة إلى دعاء الرياح والعواصف الشديدة أو دعاء الريح والعواصف الترابية وغيرها من دعاء الريح وكذلك  ما يقال عند اشتداد الريح أو ما يقال عند الرياح والغبار قائمة حتى تستقر الأحوال الجوية.

دعاء الرياح والعواصف الشديدة
دعاء الرياح والعواصف الشديدة وغيرها من دعاء الريح والعواصف الترابية الواردة بالسُنة النبوية الشريفة، دعت الحاجة الملحة لها في هذا الوقت في ظل ما تشهده البلاد من سوء الأحوال الجوية وتضرر مناطق كثيرة، بعدما ضربت البلاد موجة قوية من الأمطار، وكما حثنا رسول الله –صلى الله عليه وسلم- على اللجوء إلى الله في مثل هذه الأوقات الصعبة وأن النجاة من هذه الكوارث يتمثل في دعاء الرياح والعواصف الشديدة وغيرها من دعاء الريح والمطر ، لأن الدعاء يرفع القضاء، ومن ثم فإننا أحوج ما يكون إلى دعاء الرياح والعواصف الشديدةه وغيرها من دعاء الريح والعواصف الترابية ، فقد جاء في دعاء الرياح والمطر أو دعاء الرياح والعوصف الشديدة و دعاء الريح  والعواصف عن رسول الله -صلي صلى الله عليه وسلم- ، أنه  لما كان يرى ريحًا شديده، يقول لا تسبوها، واسألوا الله خيرها واستعيذوا بالله من شرها، وكَانَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وآله وسلم إِذَا عَصَفَتِ الرِّيحُ قَالَ: «اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا فِيهَا وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ» رواه مسلم.

دعاء لتهدئة الرياح 
دعاء لتهدئة الرياح أو دعاء الريح ففيه أوصى رسول الله بثلاثة أمور، هي : « عدم سبها، وسؤال الله خيرها، والاستعاذة بالله تعالى من شرها»، فقد جاء في دعاء الرياح والمطر أو دعاء لتهدئة الرياح والعوصف الشديدة و دعاء الريح عن رسول الله -صلي صلى الله عليه وسلم- ، أنه  لما كان يرى ريحًا شديده، يقول لا تسبوها، واسألوا الله خيرها واستعيذوا بالله من شرها، وكَانَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وآله وسلم إِذَا عَصَفَتِ الرِّيحُ قَالَ: «اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا فِيهَا وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ» رواه مسلم.

شرح دعاء الريح
شرح دعاء الريح جاء فيه أن الدعاء الذي يقال عند هبوب الريح الوارد عن أبي هريرة رضى الله عنه ، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال : «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَها، وأعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا»، والحديث بتمامه؛ هو قوله صلى الله عليه وسلم «الريح من روح الله، تأتي بالرحمة، وتأتي بالعذاب؛ فإذا رأيتموها فلا تسبوها، واسألوا الله خيرها، واستعيذوا بالله من شرها»، وفي شرح دعاء الريح يأتي قوله: «الريح من رَوح الله» أي: من رحمة الله تعالى لعباده.

شرح دعاء الريح وفيه أن قوله: «تأتي بالرحمة وتأتي بالعذاب» أي: تارة تكون رحمة إذا أتت بمطر في الجدب، أو هبت في وقت حر،... ونحو ذلك، وتارة تكون عذابًا، بأن تهد البيوت والأبنية، وتثير الغبار، وتكسر الأشجار، وتفرق السحاب، الذي يُطمع فيه المطر...، ونحو ذلك، وفي شرح دعاء الريح أن قوله: «فلا تسبّوها» إنما نهاهم عن ذلك؛ لأنها آية من آيات الله تعالى، قال الله تعالى: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّيَاحَ مُبَشِّرَات»، قال الشافعي رحمه الله: «لا ينبغي لأحد أن يسبَّ الرياح؛ فإنها خلق الله مطيع، وجند من أجناده، يجعلها رحمة ونقمة إذا شاء».

شرح دعاء الريح : ولكن أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نسأل الله تعالى خيرها، ونعوذ بالله تعالى من شرها، فقال: «اللَّهُمَّ إِنِّي أسْألُكَ خَيْرَهَا، وخَيْرَ مَا فِيْهَا، وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، وأعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا، وَشَرِّ مَا فِيْهَا، وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ».

دعاء الريح والغبار
دعاء الريح والغبار أو دعاء الرياح  والعواصف الشديدة أو دعاء الريح والمطر أو دعاء الريح والعواصف أو حتى لو أتى بمسمى أفضل دعاء يقال عند هبوب الرياح ففيها ورد حديث نبوي شريف وارد عن رسول الله - صلي الله عليه وسلم- والذي يؤكد من خلاله أنه لا يجوز سب الرياح أو ذمها أو لعنها وأن نسأل الله تعالي خيرها ونستعيذ من شرها، ومن دعاء الريح والغبار أو دعاء الرياح والعواصف الشديده أو دعاء الريح والمطر أو دعاء الريح والعواصف أو حتى لو أتى بمسمى أفضل دعاء يقال عند هبوب الرياح ، عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عصفت الريح قال: «اللَّهُمَّ إِني أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا ، وَخَيْرِ مَا فِيهَا، وخَيْر ما أُرسِلَتْ بِهِ، وَأَعُوذُ بك مِنْ شَرِّهِا ، وَشَرِّ ما فِيها ، وَشَرِّ ما أُرسِلَت بِهِ»، وكذلك من دعاء الريح والغبار أو دعاء الرياح والعواصف الشديده أو دعاء الريح والمطر أو دعاء الريح والعواصف أو حتى لو أتى بمسمى أفضل دعاء يقال عند هبوب الرياح كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتدت الريح يقول: «اللهم لقحًا لا عقيمًا».

دعاء الريح والعواصف مكتوب
دعاء الريح والعواصف إذا عصفت الريح ، حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عصفت الريح قال : «اللهم إني أسألك خيرها ، وخير ما فيها ، وخير ما أرسلت به . وأعوذ بك من شرها ، وشرما فيها ، وشر ما أرسلت به »، وفي دعاء الريح والعواصف إذا عصفت الريح قالت السيدة عائشة –رضي الله تعالى عنها- : وإذا تخيلت السماء ، تغير لونه ، وخرج ودخل ، وأقبل وأدبر ، فإذا مطرت سري عنه ، فعرفت ذلك في وجهه ، قالت عائشة : فسألته ، فقال : « لعله ، ياعائشة ! كما قال قوم عاد : «فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ» الآية 24 من سورة الأحقاف » .

دعاء الريح والعواصف إذا عصفت الريح ، فقد ورد أنه ما هبت ريح قط إلا جثا النبي صلى الله عليه وسلم على ركبتيه وقال : «اللهم اجعلها رحمة ولا تجعلها عذابا اللهم اجعلها رياحا ولا تجعلها ريحا»، وعن دعاء الريح والعواصف إذا عصفت الريح ، قال ابن عباس رضي الله عنهما في كتاب الله عز وجل : « إِنَّآ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا » الآية 19 من سورة القمر، وقال عز وجل: « وَفِي عَادٍ إِذْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ» الآية 41 من سورة الذاريات، وقال تعالى: « وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ» الآية 22 من سورة الحجر، وقال سبحانه: « وَمِنْ آيَاتِهِ أَن يُرْسِلَ الرِّيَاحَ مُبَشِّرَاتٍ» الآية 46 من سورة الروم.