EN 
يقدم البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية قرضًا يصل إلى 100 مليون دولار أمريكي لبنك الكويت الوطني مصر لإعادة إقراضه للشركات الخاصة في مصر لمعالجة الأثر الاقتصادي لوباء فيروس كورونا.
ويعد هذا القرض هو الثاني في مصر في إطار حزمة التضامن المقدمة من البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية في إطار استجابته لتفشي وباء فيروس كورونا، والتي تم إنشاؤها لتلبية الاحتياجات التمويلية قصيرة الأجل الفورية للعملاء الحاليين.
سيقدم بنك الكويت الوطني مصر القروض للشركات مع التركيز بشكل خاص على المشاريع الصغيرة والمتوسطة التي تعاني من انخفاض في أنشطتها ومبيعاتها.
تشكل المشاريع الصغيرة شريحة مهمة من الاقتصاد المصري ويظل دعمها، في هذه الأوقات الصعبة، من أولويات البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية.
يعد بنك الكويت الوطني مصر، شركة مساهمة مصرية، وهو شركة تابعة لمجموعة بنك الكويت الوطني شريكًا للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية منذ عام 2015، عندما تم التوقيع على قرض للمشاريع الصغيرة والمتوسطة وتسهيل تمويل التجارة، تلاه قرض لكفاءة استخدام الطاقة في عام 2016 في إطار مرفق تمويل الاقتصاد الأخضر لمصر.
ويمثل انتشار وباء فيروس كورونا وتأثيره الاقتصادي تحديًا غير مسبوق للمناطق التي يستثمر فيها البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية. وقد كثف البنك دعمه بسرعة من خلال برنامج استجابة وتعافي لمساعدة الاقتصادات الناشئة الثمانية والثلاثين التي يستثمر بها.
يتوقع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية تكريس جميع أنشطته لمكافحة التأثير الاقتصادي للأزمة، وهو على استعداد لتقديم دعم بقيمة 21 مليار يورو خلال 2020 الفترة -2021.
مصر عضو مؤسس بالبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية. ومنذ أن بدأ عملياته هناك في عام 2012، استثمر البنك ما يقرب من 6.5 مليار يورو في 115 مشروعًا في البلاد.
تشكل المشاريع الصغيرة شريحة مهمة من الاقتصاد المصري ويظل دعمها، في هذه الأوقات الصعبة، من أولويات البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية.
يعد بنك الكويت الوطني مصر، شركة مساهمة مصرية، وهو شركة تابعة لمجموعة بنك الكويت الوطني شريكًا للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية منذ عام 2015، عندما تم التوقيع على قرض للمشاريع الصغيرة والمتوسطة وتسهيل تمويل التجارة، تلاه قرض لكفاءة استخدام الطاقة في عام 2016 في إطار مرفق تمويل الاقتصاد الأخضر لمصر.
ويمثل انتشار وباء فيروس كورونا وتأثيره الاقتصادي تحديًا غير مسبوق للمناطق التي يستثمر فيها البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية. وقد كثف البنك دعمه بسرعة من خلال برنامج استجابة وتعافي لمساعدة الاقتصادات الناشئة الثمانية والثلاثين التي يستثمر بها.
يتوقع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية تكريس جميع أنشطته لمكافحة التأثير الاقتصادي للأزمة، وهو على استعداد لتقديم دعم بقيمة 21 مليار يورو خلال 2020 الفترة -2021.
مصر عضو مؤسس بالبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية. ومنذ أن بدأ عملياته هناك في عام 2012، استثمر البنك ما يقرب من 6.5 مليار يورو في 115 مشروعًا في البلاد.
